رفْ بالخفوق اللي على طول مسراي يرسم حدود الشوق لأروع مدينة أول حدوده ابتدتْ عندها خطاي وآخر حدودي انتهتْ في يدينه العشق في قلبه وشاطيه مرساي أوقف على بابه وأحاكي حنينه أستآذنه أدخل ولا يكون لرضاي ارضاي لعيونه أهينه وأهينه مدينتي قلبه ولاماه بشفاي رهين فيها الشوق بيني وبينه وإن كان عينه عاشت الفرح وياي فأنا أعيش الحب بأول سنينه طفل الهوى يوم إنولد عاش بحماي طفل تربى بكل صمت وسكينة بآدلله وآخذه رحلة لدنياي بآعلمه عشق الضنين لضنينه باطلبه ثم أطلبه ما يخلف الراي يوقف ولا يكسر كلامي بحينه ولو طال فيّ الوقت ما مل ملفاي ملفاي في حضنه وعقله وعينه ننطر رضا خلي وفي ظل رجواي نسكن ولو خارج حدود المدينة