إن الجميع تغمرهم الفرحة والسرور بقدوم خادم الحرمين إن زيارته لمنطقة جازان تاج على رؤوس أبناء المنطقة، لقد تعودنا من المليك يحفظه الله ومنذ أن كان ولياً للعهد حرصه الشديد على استقبال المواطنين والاستماع منهم مباشرة ، وكذا استماع المواطن من مليكه مباشرة . فصنعت تلك اللقاءات الدائمة تجانساً وتمازجاً بين الملك والمواطن قلما تجد له نظيراً في العالم بأسره، فنحمد الله على أن وهبنا من نعمه حكومة تسهر على راحة شعبها، وشعب وفي لحكومته ليظل وطننا يعيش في رغد وأمن وأمان. أهلاً بحبيب الشعب عبدالله في جازان .... وفي أبو عريش أرض الفل والكاذي والتاريخ الشامخ