قرأت تعقيباً في عدد سابق من الجزيرة الغرّاء بعنوان (لو ولولا) وأود أن أشير إلى ملاحظتين: الأولى جملة: (لامتناع الشرط لأنّه لم يعْوِ كلُّ كلبٍ). والصواب: (لأنّه لم يُلقَم كلُّ كلبٍ عوى حجراً). والأخرى: سقطت من الحديث الشريف المذكور في آخر التعقيب جملة وهي: (ولكن قل قدَّر الله وما شاء الله فعل)، ومحلُّها بعد: (ولا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا ..) ... فمعذرة.