قدَّم الكاتب سعد الدوسري اعتذاره للقراء عن بعض كتاباته وأعماله الأدبية القديمة التي لا تعبر عنه اليوم.. وقال: سأتمسك اليوم بكل الأعمال الأدبية التي كتبتها للأطفال وببعض الأعمال الإبداعية التي كتبتها للكبار؛ مثل: (انطفاءات الولد العاصي)، و(بلاط السيدة الأخيرة)، و(عندما يكتب البطل هزيمته)، و(شتات الظل)، و(مصابيح العزلة)، و(رعد يسابق برقه)، و(الرياض نوفمبر 90).. وسأقدم هذه الأعمال للإعلام الداخلي لطباعتها.. أما ما عدا ذلك من روايات أو قصص أو نصوص منشورة في صحف ومجلات أو مواقع إلكترونية أو حتى في بطاقات شخصية فإنني أعتذر إلى الله ثم إلى القراء عنها. الدوسري ذكر أنه سوف يؤسس رابطاً إلكترونياً على الشبكة الإلكترونية يُودع فيه كل الأعمال التي يرى اليوم أنها تعبر عنه.