وصف الفائز بجائزة (الجزيرة) الكبرى المواطن عبد الله بن حمد الوسمي من منسوبي إدارة تربية وتعليم البنات بالأحساء أن هذا الفوز الأول من نوعه بعد أن شارك في مسابقات عديدة مختلفة إلا أن كثرة الجوائز التي يحصدها عشاق (الجزيرة) كانت دافعا له وراء المشاركة رغم أنه من المتابعين المستمرين ل(الجزيرة) فقرر أخيرا أن يشارك باتصال ليرى ابتسامة الحظ له في معشوقته (الجزيرة) فيجري اتصالا واحدا للمسابقة فقط ليفاجئ في اليوم الثاني باتصال هاتفي يقول له: ألف مبروك لقد ربحت سيارة (الجزيرة)، ليعتقد في أول وهلة أنها مزحة زميل، وبعد التأكد قال: مع (الجزيرة) حقا الفوز مضمون فلم أتصل إلا مرة واحدة. (الجزيرة) التي التقت به رصدت فرحة الوسمي التي شاركه فيها زملاؤه حيث بارك له زميله محمد بن إبراهيم الراجح الذي قرر أن يبدأ المشاركة في مسابقة (الجزيرة) وهو يقول: فوز زميلي دافع لي ولزملائنا الآخرين على حصد جوائز (الجزيرة) الصادقة.