الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
مايكروسوفت تعتزم إنفاق 80 مليار دولار أمريكي على مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في السنة المالية 2025
بعد انتشاره في الصين ..مختصون يوضحون ماهية فيروس HMPV ومدى خطورته
طقس شديد البرودة مع تكوّن الصقيع على عدد من مناطق المملكة
مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الخامسة لمساعدة الشعب السوري
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع
عُمان أمام البحرين.. دوماً في أمان
ترامب يشتكي من تنكيس الأعلام في يوم تنصيبه
افتتاح طريق التوحيد بمنطقة عسير
«ظفار» احتضنهما.. والنهائي يفرقهما
ريال مدريد ينتفض في الوقت الضائع ويهزم فالنسيا ب 10 لاعبين
وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون الدعوة يزور فرع الوزارة في جازان ويتابع سير العمل فيه
ميلان يقلب الطاولة على يوفنتوس ويتأهل لنهائي السوبر الإيطالي
الأخضر السعودي تحت 20 عاماً يكسب أوزباكستان وديّاً
جمعية التنمية الأسرية تعرض خدمات مركز الأنس بصبيا
حازم الجعفري يحتفل بزواجه
الأرصاد: حالة مطرية بين المتوسطة والغزيرة على مناطق المملكة
أمير عسير يستقبل رئيس جمهورية التشيك في بيشة
غرفة جازان ومركز الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني يعززان شراكتهما لدعم التنمية الإعلامية في المنطقة
وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون الدعوة يزور مسجدي التابوت والنجدي الأثريين بجزر فرسان
مدير الأمر بالمعروف يزور مدير فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
الشرع يبحث مع ميقاتي العلاقات بين سوريا ولبنان
حرس الحدود يحبط تهريب (56) كجم "حشيش" و(9400) قرص من مادة الإمفيتامين المخدر
انطلاق ملتقى الشعر السادس بأدبي جازان الخميس القادم
موقف الهلال من قيد نيمار محليًا
العُلا تستضيف نخبة نجوم لعبة «البولو»
انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من مهرجان الفقع بمركز شري
خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة
القيادة تعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري
«الجمارك» تُحبط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة
لحظات رياضية سعودية لا تُنسى
مظلات الشحناء والتلاسن
دول الخليج.. حرص على بناء سورية الجديدة
الكلية الأمنية تنظّم مشروع «السير الطويل» بمعهد التدريب النسائي
كيف تتجنب ويلات الاحتراق النفسي وتهرب من دوامة الإرهاق؟
لتعزيز سعادتك وتحسين صحتك.. اعمل من المنزل
5 أخطاء شائعة في تناول البروتين
كيف ستنعكس تعديلات أسعار اللقيم والوقود على الشركات المدرجة؟
الغضراف
ذلك اليوم.. تلك السنة
خشونة الركبة.. إحدى أكثر الحالات شيوعاً لدى البالغين
عبير أبو سليمان سفيرة التراث السعودي وقصة نجاح بدأت من جدة التاريخية
عام جديد بروح متجددة وخطط عميقة لتحقيق النجاح
محمد الفنتوخ.. الهمّة والقناعة
الصراعات الممتدة حول العالم.. أزمات بلا حلول دائمة
سوق العمل السعودي الأكثر جاذبية
لماذا لا تزال الكثيرات تعيسات؟
الأكراد.. التحديات والفرص
ابتسم أو برطم!
عام الأرقام والتحولات الكبيرة السياسة الأمريكية في 2024
1.3 مليون خدمة توثيقية.. عدالة رقمية تصنع الفارق
سُلْطةُ الحُبِّ لا تسلّط الحرب
السعودية تأسف لحادثة إطلاق النار التي وقعت في مدينة سيتينيي بالجبل الأسود
استقبله نائب أمير مكة.. رئيس التشيك يصل جدة
محافظ محايل يلتقي مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
المملكة تنظم دورة للأئمة والخطباء في نيجيريا
أمين الرياض يطلق مشروعات تنموية في الدلم والحوطة والحريق
نائب أمير تبوك يستقبل مدير فرع وزارة الرياضة بالمنطقة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أينَ الضَّميرُ العالميُّ لِيَشْهَدَا؟!
محمد عباس عبد الحميد خلف
نشر في
الجزيرة
يوم 31 - 07 - 2005
أينَ الضَّميرُ العالميُّ لِيَشْهَدَا
ما يفعلُ الصُّهيونُ في بلدِ الهُدَى؟!
أينَ الكرامةُ في العُروبةِ؟ إنَّها
حَتْمٌ ستأخذُ ثأرَها، لنْ تَكْسَدَا
إنَّ اليهودَ تجاوزوا حداً لهم
في أبشعِ الأخلاقِ هبَّ تعمُّدَا
أينَ الضَّميرُ العالميُّ وصرخةٌ
منْ كلِّ مَن يحيا شريفاً ماجِدَا؟!
هلاَّ وقفتُمْ يا أُباةُ كرامةً؟
هلاَّ نطقتُمْ بالسَّلامِ مُؤَيَّدَا؟
هلْ تشهدونَ مدافعاً وقذائفاً
ودماءَ شُهداءٍ وشعباً أَصْيَدَا؟
لنْ ينثني شعبٌ لدى الأقصى، فما
خُلقوا لغيرِ النَّصرِ، ليسُوا المعْمَدَا
يا قادةَ الأُمَمِ العظيمةِ قدْرُها
لمَ أنتُمُ تَرْضَوْنَ تلكَ أَسَاوِدَا؟!
تَرْجُونَ هذا الكونَ سَلْماً دائماً
تَدْعُونَ إسرائيلَ شرًّا أوْغَدَا
وحقوقُ إنسانٍ يُقالُ صيانةً
إنهاءُ إرهابٍ يهبُّ تمرُّدَا
شارونُ فاقَ الكلَّ في إجرامِهِ
هلاَّ وقفتُمْ مانعاً ومقيِّدَا؟!
هوَ يدَّعِي حفظَ الحياةِ لجنسِهِ
أهلِ الدِّيارِ، بأرضِنا صِرْنَا الْعِدَا
مَن قالَ ذلكَ يا حُماةَ الكونِ؟! مَن
يَرْضَى يصيرُ عدوُّهُ ذا سيِّدَا؟!
صِرْنَا بغيرِ الحقِّ في أرضٍ لنا
نحنُ العدوُّ، وحقُّنا أنْ نُفْقَدَا
يا مَن زعمتُمْ قوَّةً.. حُرِّيَّةً
صِرْتُمْ سلاحَ المُعتدِينَ المارِدَا
هلْ تقبلونَ إذا أَتَى مُتَهَجِّمٌ
يحتلُّ دُورَكُمُ، يُقَتِّلُ ما بَدَا؟!
هلْ تَرْتَضُونَ بكلِّ قَصْفٍ غادرٍ
يَرْمِي دِيارَكُمُ، يُهدِّمُ مسجدَا؟!
هل تَتْرُكُونَ يُدمِّرونَ حياتَكُمْ
شَلَّتْ حَياةُ النَّاسِ، ذَاقُوا الأَسْوَدَا
أينَ الضَّميرُ العالميُّ لِيَشْهَدَا
جيشَ الطُّغاةِ وللحرائقِ مَوْقِدَا؟!
أينَ الضَّميرُ العالميُّ وما جَرَى
في غَزَّةٍ، الشَّعْبُ عاشَ مُشَرَّدَا؟!
أينَ الضَّميرُ العالميُّ يرى هنا
ما فاقَ فعلَ الغَابِ ثَمَّ مُطَارِدَا؟!
أينَ الضَّميرُ العالميُّ مُنَاشِداً
أُمَمَ السلامِ بأنْ تَهُبَّ، تُسَانِدَا؟!
قالوا: انسحابٌ، جاء بعدَ دمارِها
كلُّ البِقَاعِ غدتْ يَبَاباً سَائِدَا
هَذِي قوائمُ هَدْمِ كلِّ منازلٍ
ومدارسٍ، والكلُّ صارَ مُقيَّدَا
فَرَضُوا الحصارَ تَعَنُّتاً بذريعةٍ
في كلِّ دارٍ سوف نَلْقَى قائدَا
هُمْ في الطريقِ كما الوحوشُ ضَرَاوَةً
هلاَّ رأيْتَ الذِّئْبَ هبَّ مُبَدِّدَا؟!
وجنودُ شارونٍ كِلابٌ سُعِّرَتْ
والسِّجنُ من أصْلِ الجحيمِ تَوَعَّدَا
يا أيُّها الفاروقُ، هلاَّ جِئْتَنَا
لِتُسَلِّمَ المفتاحَ، لا لنْ يُفْقَدَا
وتُعِيدُهُ عزًّا شريفاً ثانياً
مُتطهِّراً من نجْسِهِمْ، مُتَجَدِّدَا
وأرَى جميعَ المسلمينَ وقادةٍ
في ساحةِ الأقصى المُبارَكِ سُجَّدَا
يا ابنَ الوليدِ ألا أَتَيْتَ مُخلِّصاً
المسجدَ الأقصى، نُريدُكَ عَائِدَا
وكما فتَحْتَ الأرضَ سَيْفُكَ ظافِرٌ
أَقْبِلْ، فنحنُ نَوَدُّ سَيْفاً أَصْلَدَا
هذا الدَّمارُ بكلِّ أرضٍ إنَّهُ
سَيَكُونُ للصُّهْيُونِ هَدْماً بَائِدَا
في ذا الصِّراعِ العالميِّ تَفَاقَمَتْ
منهُمْ شَرُونٌ قد غَدَا مُسْتَأْسِدَا
وهْوَ الجَبَانُ إذا رأَى أطْفَالَنَا
بحجارةٍ، هوَ بالسِّلاحِ مُجَنَّدَا
لكنَّهُ رُعْبُ اليهودِ على المَدَى
جَعَلَ السِّلاحَ كما العِصِيِّ وفَاسِدَا
تاريخُهُمْ ذلٌّ، جبانٌ يَنْزَوِي
إذْ ما رأَى شبحَ الحقيقةِ قاصِدَا
لكنَّهُمْ بالدَّعْمِ يأتي قد مَضَوْا
في أرضِنا أَسَداً شُجاعاً جامِدَا
هَتَكُوا السُّتُورَ وشَرَّدُوا أطفالنا
صارَ الطريقُ بكلِّ شِبْرٍ مُوصَدَا
حتَّى الجريحُ بِنَزْفِهِ وَعَجَائِزٌ
مُنِعُوا المسيرَ لكيْ يموتَ تعمُّدَا
تُرِكُوا هُنالِكَ في المعابرِ دُونَما
سِتْرٍ، ولا أحدٌ يقولُ مُفَنِّدَا
والغوثُ يأتي للجياعِ مُوقَّفٌ
حتَّى تَخُورَ قُواهُمُ أوْ تَخْمُدَا
حَرَقُوا الحقولَ، وقَطَّعُوا زَيْتُونَها
هَدَمُوا المساجِدَ، تَسْتَغِيثُ المُنْجِدَا
والقُوَّةُ العُظمى تُدافعُ عَنْهُمُ
حقُّ الحياةِ لهم يُبِيحُ حَصَائِدَا
شَارُونُ ذَو حق يَصُدُّ هُجُومَهُمْ
يَحْمِي الدِّيارَ لكيْ يُحقِّقَ مَوْعِدَا
قالُوا: قريباً حائطُ المَبْكَى لنا
إنْ لمْ يكُنْ فالرَّبُّ يَلْعَنُنَا غَدَا
يَخْشَوْنَ لعنةَ زَعْمِهِمْ وضَلالِهِمْ
هلاَّ خشيتُمْ قادراً ومُوَحَّدَا؟!
يا كُلَّ مَنْ هُوَ مُسْلِمٌ في غَيْرَةٍ
هلاَّ رأيتَ مآسياً لنْ تَضْمُدَا؟!
هلاَّ رَأَيْتَ مَذَابحاً وبشاعةً
في كلِّ بيتٍ في
فلسطينٍ
سُدَى؟!
هلاَّ رأيْتَ الأهْلَ ثَمَّةَ قُتِّلُوا
مَنْ عَاشَ منهم عاشَ بعدُ مُشَرَّدَا؟!
يا صَرْخَةَ الإسلامِ جِئْنَا كلُّنا
للمسجدِ الأقصى فداءً وَاعِدَا
شَارُونُ في طُغيانِهِ وغُرُورِهِ
لا يَرْعَوِي، يمضي هناكَ مُعَرْبِدَا
لكنَّ للحَقِّ القوِيِّ وأهْلِهِ
النَّصرُ حتماً سوفَ يأتي شَاهِدَا
وَيَحِقُّ وعدُ اللهِ في صُهْيُونَ، لا
ردٌّ لَهُ، قد صارَ ذاكَ مُؤكَّدَا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ظنوكَ فرداً واحداً سنُودِّعُ
محمد ضياء الدين الصابوني*
نداء من المسجد الأقصى
شعر : عبدالرحمن صالح العشماوي
الطِّفلُ الرَّمْز
محمد بن سعد الشويعر
أي سلام يريده شارون؟
الفنان عبدالرحمن آل رشي يتبرأ من ابنه محمد .... ( فيديو )
أبلغ عن إشهار غير لائق