الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
إطلاق النسخة الثانية من برنامج كاكست لإنشاء الشركات "KVP"
رؤية 2030 برهان النتائج وتحقيق الإنجاز
GPT-5 وGPT-6 يتفوقان على الذكاء البشري
روبوتات طائرة لناطحات السحاب
انطلاق ملتقى "عين على المستقبل" في نسخته الثانية
شذرات من الفلكلور العالمي يعرف بالفن
مكونات صحة سكانية ترفع الأعمار
جيسوس: اللعب الجماعي مفتاح التأهل للنهائي
مكتبة الملك عبدالعزيز تعقد ندوة "مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب"
أمير المدينة المنورة يدشّن المرافق الحديثة للمتحف الدولي للسيرة النبوية
"مركز استهداف تمويل الإرهاب".. جهودٌ فعّالة ورائدة في مكافحة جريمة الإرهاب وتمويله
وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره العُماني
الشورى يطالب توحيد الجهود وتطوير تصنيف موحد للإعاقة
وزير الإعلام: 2024 عام الأرقام القياسية
تدشين 9 مسارات جديدة ضمن شبكة "حافلات المدينة"
أمير نجران: التبرع السخي يجسد حرص واهتمام سمو ولي العهد على كل ما يعزز العمل الخيري
جمعية الخدمات الصحية في بريدة تفوز بجائزة ضمان
تقديرًا لإمكانياته القيادية ودوره في خدمة القطاع الصحي بالمملكة: "مانع المانع" الرئيس التنفيذي لمستشفيات المانع يحصد جائزة "الشاب القائد للعام" من مجلس الضمان الصحي
القبض على مواطن بتبوك لترويجه مادة الحشيش المخدر
أمير جازان يستقبل قائد قوة أمن المنشآت المعيّن حديثًا بالمنطقة
استثمر في حائل.. أرض الفرص الواعدة
محافظ تيماء يرأس الجلسه الأولى من الدورة السادسة للمجلس المحلي
أمير تبوك يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
بلدية مركز شري تُفعّل مبادرة "امش 30" لتعزيز ثقافة المشي
الراشد : حققنا أهدافنا ..وهذا سر دعم زوجتي لجائزة السيدات
جيسوس: إصابة كانسيلو الجانب السلبي الوحيد
جامعة الأمير سلطان تطلق أول برنامج بكالوريوس في "اللغة والإعلام" لتهيئة قادة المستقبل في الإعلام الرقمي
أمير الشرقية يرعى تخريج الدفعة ال 46 من جامعة الملك فيصل
استشهاد 18 فلسطينيًا
"البحر الأحمر الدولية" تكشف عن مستعمرة مرجانية عمرها 800 عام
دمشق ل"قسد": وحدة سوريا خط أحمر
مدير الجوازات يستعرض خطة أعمال موسم الحج
صقر في القفص الذهبي
أبناء زين العابدين يكرمون كشافة شباب مكة
البرهان في مصر اليوم.. وملفات الحرب وإعادة الإعمار تتصدر المباحثات.. الدعم السريع يفاقم معاناة السودانيين باستهداف البنية التحتية
أمير القصيم: الخريجون ثروة الوطن الحقيقية لتحقيق التنمية
بتوجيه من ولي العهد.. إطلاق اسم "مطلب النفيسة" على أحد شوارع الرياض
السعودية تمتلك تجارب رائدة في تعزيز ممارسات الصيد
الموارد تطلق خدمة "أجير الحج" لتمكين العمل الموسمي
تنفذها الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد بوزارة الداخلية.. أمير الرياض: الحملة الوطنية.. "الولاء والانتماء" تعزز الأمن وتحصن الشباب
معرض"ذاكرة الطين" للتشكيلية فاطمة النمر
هنأت رؤساء توغو وسيراليون وجنوب أفريقيا.. القيادة تعزي الرئيس الإيراني في ضحايا الانفجار
كيف تحل مشاكلك الزوجيه ؟
أكدت أنه يتفق والمصلحة المطلوبة شرعًا.." كبار العلماء": لا يجوز الذهاب للحج دون أخذ تصريح
"الانضباط" تجدد رفض احتجاج الوحدة ضد النصر
للمرة ال 20 في تاريخه.. ليفربول يتوج بالدوري الإنجليزي بجدارة
اكسر حواجز الواقع و اصفع الفشل بالإصرار
«هيئة الشورى» تعقد اجتماعها الثامن
حل 40 ألف قضية أسرية قبل وصولها للمحاكم
وفاة عميد أسرة آل أبوهليل
ملتقى «توطين وظيفة مرشد حافلة» لخدمة ضيوف الرحمن
«جمعية تجهيز» تُخصص رقماً مجانياً للتواصل
أخضر الشابات يترقب قرعة تصفيات كأس آسيا تحت 20 عاماً
مقتل شخصين في ضربات أميركية على صنعاء
تشكيليات يرسمن أصالة الأحساء
طلاء سحري يقتل البكتيريا والفيروسات
ارتفاع حرارة الأطفال بلا سبب
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ظنوكَ فرداً واحداً سنُودِّعُ
محمد عباس خلف
نشر في
الجزيرة
يوم 01 - 04 - 2004
جَهلوا بأنكَ ألف ألفٍ، أشجَعُ
إنَّ الشهادةَ دارُ خلدٍ، إنهمْ
حتماً فناء بالبطولةِ بلْقَعُ
ياسينُ لستَ سوى كِفاح مجاهدٍ
للذَّودِ عنْ وطنٍ جهادُك ينبُعُ
غَدَروا بِكَ - الأنذالُ - فجراً ويْحهمْ
الفجرُ يشْهدُ أن ذلك أفْظعُ
زَعَمُوك للإرهابِ رأساً، يا لهُمْ
مِنْ مُجرمي حربٍ، فحتْماً تقطعُ
ذُلُّ اليهودِ على السِّنين، تجمعتْ
أحْقادُهم - هُمْ حائِط متصدِّعُ
مَبْكَى.. قريباً سوف يبكي جمعُهمْ
صرعاهُمُ بالموتِ سوف يُجرعُ
ياسينُ سوف يكونُ بدءَ نهايةٍ
صُهيون والأصحاب حربٌ مُشرعُ
الخوفُ زلزلهمْ من الشيخ الذي
هُو مُقْعدٌ لكنْ جهادٌ أروعُ
وحماسُ فيه حماسُها متجدِّدٌ
فهمُ البطولةُ لشهادةِ تُسرعُ
رضعُوا لِبانَ جهادهم بطفولةٍ
والشيخ في سجنٍ عميقٍ مُودعُ
إنْ كانَ في استشهاده أمل لهم
فهو اشتعال النار، حرب تُقرعُ
لمْ يرْفُقوا بالشيبْ أو عَجْزٍ به
فالمرء ليس بجسمه إذْ يُوقعُ
باقٍ جهادٌ للمؤسس، إنَّهُ
وطنُ الحماسِ وجيشُه المتربِّعُ
خَرجتْ ملايينُ القلوب تحفُّهُ
في كل أرضِ الله سالتْ أدْمُعُ
المسلمونَ بكلِّ أرضٍ هَزهمْ
غدرُ الوحوشِ بفارسٍ لا يُصرعُ
بالطائراتِ، وكلِّ صاروخٍ أتوا
وكأنهمْ جاءُوا لجيشٍ يُدفعُ
من غيرٍ صوتِ كان كلُّ بيانِهِ
صَوْتاً يزلزلهمْ، بقولٍ يصفَعُ
هَمْسٌ له كمْ هزَّ إسرائيلَ في
فزَعٍ غدتْ من هَمْسهِ تتروَّعُ
كُرسيهُ فوقَ العتادِ مكانةً
ورفاقُهُ سيفٌ قويٌ يقْطعُ
يا أمةَ الإسلام ليسَ لصبْرنا
تأجيل، هيا كلُنا نتجمعُ
فليوقفْ النزفُ الثخينُ، دماؤنا
طُهْرٌ، وليس القولُ ثمة ينفعُ
هُبوا بوحدةِ صفِّكمْ يا قادتي
في تُونس الخضْراء هُبوا وارفَعوا
هيا ارفعُوا للعالمينَ قراركمْ
للحقِّ ينصرُ، بالتوحُّدِ وقعُوا
ماذا هنالِكَ في الطريق؟ إلى متى
صبْرٌ على الأوغادِ؟ من ذا يمنعُ؟
ياسينُ فردٌ واحدٌ - لكننا
كلُّ يُرادُ بذا السلاحِ يقطعُ
كلٌّ لشارونِ اللئيم مقاصِدٌ
هو ليس إلا أرنبٌ أو ضِفْدعُ
في مثل فِعلته الخسيسة زعمُهُ
نصْرٌ على الأبطال، زعم خادعُ
يا أمةَ الإسلام إنا قُوةٌ
في وجه صُهيونٍ، ولسنا نخنَعُ
ٍهُمْ ثُلةٌ جُبناءُ، لا قلبٌ لهمْ
مِنْ خلفِ أسلحةٍ قتالٌ يُصْنعُ
ليسوا سِوى الزمان جريمةٍ
شنْعاء، أصلاً للبغاءِ المرتعُ
الموبقاتُ بهمْ وفيهم صُنْعها
والحقْدُ للإسلام كل يرضَعُ
في كلِّ آياتِ الكتاب شرورهمْ
ذُكِرتْ، أثمةَ أيُّ أمرٍ نصْدعُ
إنْ الجريمة في جميع قُلوبنا
ياسينُ باقٍ، ليس يوماً ينزعُ
هوَ بدء ثورةِ أمةٍ مسْلوبةٍ
هو بَدْء حربٍ كلنا متطوِّعُ
لنْ يهدأ الصهيونُ يوماً، إنه
ثارٌ لياسين جديدٌ موجعُ
وطني، وقُدسي والحياةُ كريمةً
ستعودُ حتْماً بالجهادِ سترجُعُ
المسجدُ الأقصى يضجُّ منادياً
يا كل أبناءِ العقيدة اسْرعوا
أن الجنانَ رحيبة ما مثلها
شهداؤكم أحْياء، نعم المنزعُ
ياسينُ ينتظرُ الجميع هناك في
رضوان ربي، تلكَ دارٌ أرفعُ
صُهيون لن يَتَورَّعوا عن شرهِمْ
إلا بقتْلٍ - كمْ سلامٍ ضيَّعوا!
فهُمُ لكلِّ جريمةٍ إرهابُها
وهمُ - عليهمْ لعنةٌ - لن يرجعوا
إن النهاية أوشكتْ فتأهبوا
البأسُ يُخشى والسلاحُ يُطاوعُ
هذي مراجلُنا بكلِّ كِفاحها
غليانُ يهْدرُ بالجهادِ ويدفَعُ
والجوُّ ينذرُ بالرعودِ قريبةً
النارُ تحرقُ مَنْ لِشرٍّ وزعوا
شارونُ أعطى الأمر ناسٍ أنه
أمرُ الخلاص له قريبا يُفجعُ
عما قريب لنْ تكونَ حجارةٌ
ستكونُ حرباً والعدو يُضيَّعُ
ما زادنا شارونُ غير بُطولةٍ
ولكلٌ شيء في الجهاد سنرفعُ
سنقولُ للدنيا انتصرنا، إننا
أصحابُ حق، ليس يوماً نَخْضعُ
كانتْ هنالِكَ ثُلةٌ موصومةٌ
بالشرِّ زالتْ، تلك دارٌ بلقعُ
إنا اسْتعدنا أرضَنا والقُدسَ في
حربِ الكفاحِ، وذاك حقٌ واقِعُ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
يا كُلَّ الجرائم رُكِّبَت
شارون..
لا يُعمينَّكُم الغرور
الجهاد هو الحل الباقي
بعد نفاد كل الوسائل
الألَم والحُرقة والأمَل
بريد القراء - منطق مدهش
أبلغ عن إشهار غير لائق