1- ضرورة وقوف المختصين في هذا المجال على ما يدرس للطلاب في الأقسام الاجتماعية والإنسانية في الجامعات والكليات والمعاهد لتقويمه وتعديله بما يوائم الواقع. 2- تحويل الأقسام إلى كليات متخصصة في مجال الإعاقة والاحتياجات الخاصة. 3- زيادة أعداد المبتعثين للدول المتقدمة للاستفادة مما لدى المختصين في هذا المجال. 4- تكثيف الدورات التدريبية للعاملات مع المعاقين وتعديل شروط القبول للعمل مع المعاقين بفرض الخبرة والشهادة العليا في مجال العمل سواء مع الإعاقات الذهنية أو البدنية. 5- توسيع الدائرة المعرفية المعلوماتية عن الإعاقات والتعامل معها لدى العامة من خلال المراكز والمعارض الدورية بالجديد وعدم الاعتماد على البروتوكول المعتاد. 6- تدريس مقررات عن الإعاقة والمعاقين في المرحلة الثانوية لتعزيز المعرفة المجتمعية بالواقع. 7- دعم الشبكة المعلوماتية بين المؤسسات والجامعات والجهات الأكاديمية لخلق منظومة متكاملة لتبادل المعلومات والتجارب البحثية والميدانية لتكون بمثابة المحاور التي ينطلق منها أي عمل مهني مختص.والله الموفق. محمد بن سعود الزويد - الرياض