يا صاحبي مليت أنا لعبة الثار والوقت ماله بعض الاحيان ذمه وش فيك تجبرني على شبة النار وأنا نسيت وخاطري زال همه ما عاد لي قلبٍ على الضيم صبَّار لا تستفز الجرح وتبيح دمه خله يعيش حكاية الحب تذكار لا ترجعه وتجيب فيه المطمه يا ما وفيت وجيت لك كلي أعذار والشوق حاديني على غير يمه حاولت لكن الزمن كان غدار ويومك قطعت الوصل حاولت اتمه وكان أنت فيك من الوله شي ما صار أنا الوله فيني يناديك جمه هذا شعوري والشعر وزن وأفكار ابعثره مرات واحيان المّه