كِ وغير ما قد كنت أرجو نفسٌ شجاها أن يُغيّ ب حلمها,, والبين يشجو ومرارة كبرت مع ال أحلام والأرواح ثلج لا الدمع غضّ الطرف عن وجعي كأن الجرح فجُّ كلاّ ولا خطرت لَي الس لوى وان كانت تُمجُّ أهنا تحطّم زورقي واعتدّ بالحرمان موجُ والعمر بحّارٌ تنا سى يا إلهي كيف ينجو! هيهات أن تطغى ريا ح الصمت والذكرى تضجُّ الحبّ ليس معالماً تُمحى وآمالاً تُشجّ الحب كالأسماء مم لكةٌ,, لها الإذعان نهجُ محمد إبراهيم يعقوب