* عجلة الزمن كفيلة بأن تدرس تلك الصداقات المؤقتة وتلك النفوس العليلة!! * والصديق الزائف كالعين العليلة الكليلة سهامها طائشة! * الصداقة الزائفة كسحابة صيف بنى البائس عليها آمالاً عريضة، أو كقصور من الرمال بنتها أنامل طفل رقيقة طغى عليها من الحقيقة فأذاب أوجانه بدموع حارقة. * والصداقات الزائفة روابطها خيط واه نسجته عناكب الوهم تقتلعه رياح الحقيقة!! * والدنيا كمحارة.. لا يوجد بداخلها درة فريدة تفردها سر تميزها! تلك هي الصداقة الحقيقية!