لم تُنشر لأنها مدح لصفحة أو مطبوعة ولكن لأن الشاعر له حق علينا بنشر نتاجه ننشرها: صفحةٍ بالجزيره نشكر اللي نشرها جوها ينثر الريحان من ندها قبل ما قرا الجزيرة واتمعن خبرها أبتديها من أولها اليا حدها هي مدارات تعجب من بعينه نظرها زادها طيب من قاموا على عدها شبه عذراً على الخطاب غالي مهرها الحميدي وزبن اللي حفظ ودها كنها البدر في خمسة عشر من شهرها فارقة بالجمال ولا أحدٍ قادها من بغاها من العربان ما حدن قدرها غالية عند أهلها نعنبو جدها