نشرنا في الأسبوع الماضي لغزاً كتبه الشاعر عطا الله سليمان العطا الله من محافظة الزلفي وكان نصه: أنا ابا انشدك عن عذرا تذكرنا زمان فات تجي دايم بحضن أم تروف بها وتحماها وإلى غابت لها اخت تنوب عنها.. تقضي الحاجات ترى ما هيب عنك بعيد دورها وتلقاها وقد وصلتنا عشرات الحلول من قراء الجزيرة فاخترنا ما اكتملت فيه شروط النشر منها فجاءت كما يلي: *** هلا (بتراث) واللي في (تراث) ابدع وله صولات ومعها دايم وافي ولا يوم تعداها قصدها في سؤاله واحكم أبيات بها جزلات وهي تستاهل النوفة ومشهورة بمداها محمد بن حمد البدر الزلفي *** هلا بالطيب الغالي عدد ما تنشر الأبيات وعذراً مخفي حله نبا نكشف مغطاها تراث الخير هي قصدك تذكرنا زمان فات يزينها الحميدي وانت تشريها وتقراها سعد مويزر البدراني الرس *** الا يا مرحبا باللي بنى لغزٍ بِزَين أبيات لقيت الحل وارسلته لنبع الطيب يقراها أقول الحل صفحتنا (تراثٍ) ما بها شكات والى غابت (مداراتٍ) تقوم الناس تقراها علي رشيد الرشيد رياض الخبراء *** هلا باللي تقدم بالدعاوي واحضر الاثبات وكلاً حسب عرفه جاب له تفسير معناها هذي هي صفحة وسط الجريدة جاء لها ميزات تذكرنا تراث جدودنا والكل يهواها عبدالهادي العرجاني الأفلاج *** هلا باللي كتب لغز وصاغه بأحسن الأبيات وعلى صفحة تراث جدودنا الغالين نلقاها ترى الصفحة جوابا له بلا ريب ولا شكات إليا غابت تجي صفحة مدارات ونقراها هندي بن نابت الغياثات الأفلاج *** أنا فكرت في لغزك وجبت الحل في لحظات عطاالله لو تلف كتابتك حنا بنقراها ترى حله تراث عبر صفحة عن عشر صفحات أنا أقوله وأثني كل من دور بيلقاها سالم عبدالله العرجاني الأفلاج *** يقولون العرب لا تكثر الروحات والجيات على اللي غيبتك مع جيتك ذلة كنها اياها ليا عادوا على اتراث الجزيرة نرفع الرايات ثلاثة واربعة واثنين عودتهم تمناها محمد عبدالكريم الغزي الزلفي *** جهودك يا الحميدي روع الشعر الضعيف اومات ومواقيفك على تراث الجزيرة ما نسيناها وابن هزاع وابن عمير تكبر فيهم الهقوات نصفق للجزيرة لا قبلت تضحك بحجاها