طلبنا ربنا الخلاق والستار والوهاب يعز بلادنا بالدين والأمان والهيبة وطلبنا ربنا يقضي على أهل الشر والإرهاب ويحفظ عالم الإسلام ويحفظ مكة وطيبة ويقبل دعوة المقهور والمظلوم والمنصاب ويقبل دعوة العزل وطفل قاصر وشيبه على بعض الشباب المجرم المخدوع والكذاب تعلم في دروس الشر والإرهاب تدريبه يسوّف بالجهاد ويقتل الأطفال والشياب وينطق بالجهاد وهو بعيد عن مواجيبه ويا بئس الجهاد اللي نطق به خايب الاشناب وعسى الله لا يبارك فيه واللي يستمع ريبه مشتت فكر خايب عمر بالتغرير خاب وعاب ونار الحقد والإرهاب في قلبه لها لهيبة خراب ديار قتل أرواح ما يدري عن الأسباب مرض مستشري بعقول ناس جعلها الخيبة شباب غرهم شيطانهم والسم تحت الناب سواة الحية اللي سمها في الطبن تضوي به تبرى منهم الإسلام والأخلاق والآداب بقتل الأبرياء من دون ذنب وتزرع الريبة يخدمون العدا مستأجرين وجرحهم ما طاب ومهما يفلت المجرم بعون الله بنجيبه وهم ما يعلمون أن الوطن يسكن ورا الأهداب أحب أطهر بقاع الأرض دار العز والطيبة تحت حكم الملوك أهل الوفا والمدح والإعجاب ولا نخشى من أهل الكبر والأحقاد والغيبة سعوديين ما نخشى سوى ربي ولا نرتاب ما دام الشرع منهجنا ودرب الحق نمشي به من أجل الخير نفتح باب ولاهل الشر نغلق باب وغريزة حبنا لبلادنا ما هيب تركيبه أقوله بالنيابة دون شعب ما لنا مجناب عن الواجب وطنا لا دعانا لازم نجيبه وطلبت اللي نصر جنده على الكفار والأحزاب يعز بلادنا بالدين والأمان والهيبة مفلح بن عمير الواهبي