هذه القصيدة قلتها بعد الأحداث المؤلمة التي وقعت في عاصمة مملكتنا الحبيبة الرياض في مبنى إدارة المرور. توبوا إلى الله قالها الشيخ سلمان يا طيب سلمان الأمير وكلامه أمير نجد وسورها عبر الأزمان في طاعة الله يرفع الله مقامه يعرف مدى ما قال من قلب ولسان حكيم يدرك قيمته واحترامه ما قالها في سر لا والله إعلان يرجى نتايجها بيوم القيامه يقول توبوا كلمة إنسان لإنسان توبة نصوحه والسلامه سلامه واضح كلامه واصدق العلم نيشان العاقل المدرك يميز مرامه من بعدها معذور والفعل برهان يا بعد عنه المخطيه والملامه تذكير والذكرى حسب نهج الايمان نصيحة مضمونها الاستقامه نصيحة يسمع صداها على شان من بعدها ما عاد تبقى غمامه ما عاد فيه ربوع وأصحاب واخوان من شذ ما نعرف خوال وعمامه بانت نوايا كل من بالوطن خان واللي جمع بين الحلال وحرامه واللي يصرح بالقنوات غلطان واللي يشجعهم ولو في منامه جميعهم للدين والشعب عدوان علما علينا واقعه واهتمامه هذا وطن دونه سيوف وشجعان كل على صدره وطنا وسامه فهد وعبدالله عضيده وسلطان ونايف وكل الداخلية حزامه والشعب كله للوطن درع وأركان كل حسب دوره ومعروف زامه هذا وطن واحتاجنا والفعل حان غربه وشرقه مع جنوبه وشامه لو مات نصف الشعب فدوه للأوطان ميت شهيد ومن بقى في كرامه