في هذه الأبيات يشير الشاعر إلى بعض سلبيات مستخدمي الجوال وأهمها ما يحدث من إزعاج للمصلين في المساجد إذ يقول: اشغلتنا يا راعي الجوال أوذيت خلق الله بجوالك أخشع وطفّه يامال الغربال حتى تصلي والله امدى لك مثل الضفادع بس لهن موّال لا من ضغطت الزر غنى لك لا انته طبيب لا أنت رجل أعمال صغير سنٍ وش هي أعمالك تزهم على الغسّال والبقّال مسكين حال وعزّي لحالك ارتح وريّح يا ملا الفلاّل حجمك صغير بحجم جوالك