ولا بالنفوس اللي عظيمٍ بلاها الله ولا دربٍ فرضته عليه ما بيه لو نفسي لحقني ضماها هاك الدروب اللي شكت كل جيه وذلت نوايا كنت تسعى وراها ذليتها لين الصبر صاح ليه وقال ابتعد لا أكون أول خطاها واكسر حواجز همٍ اغتال فيه فرحة عفيفة كنت اطالع مداها وكنت احسبه مثل النفوس النديه واثري انتهيت لغيمةٍ جف مساها ومات الوله عقب الليالي الهنية وخليتها تنعي على من سباها اما انا ما حرك البعد بيه ولا اذل هامه عزها الله بسماها بالعكس خلالي العزوم القويه واسدل ستار الماضي اللي شقاها وانهيت قصة كنت فيها بريه ويا النفوس اللي عظيم بلاها الغادة