طاب القصيد وتو ما خاطري زان وسلمان في مدحه تطيب القصيده سور الرياض اللي رفعها بليهان وصارت بعين الكل تحفه فريده لبست بمجهوده زمرد ومرجان وجت له على مايشتهيه ويريده فازت بعشق الشيح من بد الاوطان والشيخ في قلبه جعلها وحيده عشقٍ على وضح النقأ سر واعلان ما يجهله قريب دار وبعيده ضمت سموه اول الود والآن وسلمان مد، لودها راحة ايده خمسين عام لطيب الصيت برهان يبذل جهود بل الاريا السديده يرخص لها في كل الاوقات الاثمان من قدرها لا ما يمد الزهيده حافظ عليها مثل حفظه للاركان في حاضر الايام والا التليده حقايق ماهيب زورٍ وبهتان واقع وتثبته الفعول الحميده مدري اهنيّها او ارفع لسلمان لكن عسى ايامه بعز ومديده