بمناسبة تبرع صاحب السمو الأمير/ سلطان بن محمد بن سعود الكبير بإيصال خط أسفلت عبر نفود الدهناء يربط خط قبة بخط حفر الباطن على نفقة سموه الخاصة حيث نشر ذلك الخبر بالجرائد الرسمية وأطلعت عليه كغيري وقلت هذه الأبيات اعترافاً بجميل سموه على أهل المنطقة وغيرها. يقول اللي بدا بأبيات شعر توهن اجداد بديت بذكر رب له جميع الخلق سجادي اله يغفر الزله مراده فوق كل امراد وحنا بدبرة المعبود نمشي كيف ما رادي بعدها عبر افوادي عن المكنون للنشاد ابا اعبر عن المكنون واخبر كل نشادي بعلم بالجريده والخبر يسر كل افواد حقيقه من سمع به قال علم يطرب افوادي بخط من قبة من عندنا يم الحفر ينقاد يعدينا نفود الموت والغربه والالحادي بها سعد توفي مانفعه الما وكثر الزاد والديري فكه الله عقب مأيسنا منه غادي تعطل موتره ما عاد حوله قوة واسناد مشى رجلي لحتنه وصل من عقب الانكادي والام اللي توفت والرضيع اللي لقوه جماد على صدر امه اتضمه وهو متحول جمادي وفيها الشمري خلا ونيته والحذر ما فاد مشا له يوم كامل وانسدح ما حوله امنادي وبها مات الفريدي والفرح ما تم يا عواد لقوه مع ايسر النقيان ميت مالقا امدادي ولو اعدد من الحالات تكثر حالة التعداد لكن ابا اختصرها وارجع السلطان الامجادي لحيثه صاحب الفكره منفذها على الميعاد ولد شقران للمحتاج عون وذخر واسنادي ابو نايف سليل المجد من شجرة هل الأمجاد من آل سعود للجزلات من يمناه مدادي يا كثر ما عطت يمناه من مدات للأجواد يريد ابها وجه ربه ما همه كل جحادي مكارم سيدي ما تنحصي لو يجحد الجحاد عسى الله يحفضه من كل سوبحفضه البادي وعساها في موازينه حسنات بلا تعداد ويقبل ربي ادعا اللى دعو له جمع وافرادي ويمد الله بعمره في سعاده ما يشوف انكاد آمين ادعوا معي لعل عمره كل اعيادي بظل اللى لنا ظل ظليل وللسفينه قاد ابو فيصل ذرانا عن نوايا كل حسادي
