على طاري السنة يا خوي صار الوضع ما يرضيك غدت حالي من الفرقا وذا اللوعات محتاسه مدام بخاطري ذكراك وايام السنة تطويك نويت اشيد بطاريك وهج القاف واحساسه ثلاثمية ومعها خمسة وستين ما تنسيك ولو زادت سنيني زاد حبي لك مع قياسه دروب قد مشيناها انا وياك ما تغديك يمر بدربك اغبار الزمن لسنين ماداسه وفي ذيك المسافة رحت ابتبع خطوتك وامشيك واثر دمع المفارق ضيع الخطوات والطاسه وش الحيلة مدام البال ما يذخر لك ويطريك ومن ذكراك طاح الحيل من راسه ليا ساسه وش الحيلة الى من صرت اناجي صورتك هذيك انا وياك بالصورة بنينا الحلم في ياسه يبو سارة طلبت الله يرد الروح لجل احكيك ابي اهديك روحي فوقها دمعه والماسه يبو سارة غدت بنتك تنادي اسمك وترجيك الا يابوي وين الصوت وين الباب واجراسه يجيها الطاري بلحظه تمد كفوفها تبكيك دموع اليتم عند اسمك تناثر وسط كراسه حلفت اني لاسوق القاف وارسم لوحه بماضيك وابروي خاطر ظامي تكسر داخلي كاسه كرهت من الشعر بيت يجي يمك ولا يوفيك الى منه عجز يوصف شعوري جبت لك راسه عبدالله سليمان العمار /القرائن