رسالتكم المطولة قرأتها أكثر من مرة.. وهذا يدل على تمتعكم بالاسترسال في الاسلوب وتضمين الرسالة الهدف المنشود. اشكركم من الاعماق على الاريحية الكريمة التي جاد بها مدادكم على محرر صفحتكم.. كل ما ذكرته أنا معك في كل أبعاده ومراميه.. ولولا خشية الظروف التي ذكرتها لنشرت رسالتكم وجعلتها هدفا ومنطلقا تجود به أقلام الشباب ودفاعهم ومحاميهم.. على كل حال أعد وعدا جازما أنني سأتعرض لمثل هذا الموضوع.. وعلى فكرة كتبنا اسمك مع الشطار.. يعني من أصدقاء عالم الشباب. طلعت