ملهمة شعري ترى الرغبة وطن دايماً نرجع لها مهما تغيب ما نفكر بالعواقب والثمن صوتها لي صاح فينا نستجيب سرنا ما بين الاضلاع اندفن نحبسه لكن على الطريا قريب وفي دواخلنا مع الرغبة شجن يكبر ويقوى ولا أظنه يشيب ما تموت الا أن يغيبنا الكفن وما يداويها ولا فزعة طبيب وراعي الرغبة إذا طال الزمن ما تحقق له مع الصبر النصيب ما يفيده لو مَعَ همه ركن للغياب وللدموع وللنحيب الرضا باللي كتب ربي سكن للنفوس وكل من يرضى يطيب والمنايا خيلها بليا رسن تفرق بمركاضها محب وحبيب