اللي شاب راسه من عنا دنياه ولاله من عنا دنياه لا مخرج ولا حيله عسى من لامني يبلا مثل بلواي أنا وياه ويهجلي في شوارع نجد ومن لاقاه يشكي له عسى ربٍ بلاني بالمحبة والعنا يبلاه بحبٍ يذبحه من واحدٍ ماهوب ياوي له تضّحك به أعباد الله وتشمت فيه كل أعداه يهرج ظله مضيع دليله من غرابيله ويعاني مثل ما عاناه ابن عمار في بلواه قضى عمره عليل وعالي أغرابه مداهيله