هذه القصية مهداة الى سيدي صاحب السمو الملكي الأمير هذلول بن عبدالعزيز صاحب المواقف الإنسانية كريم يا مزناً خياله نخيله واللي يمره وابل المزن سائل من فضل رباً ما يدينه بخيله ومثله يصخر طيبين الخصائل ونبي نزور الغيث بأي وسيله للعاصمة نمشي من ابلاد حائل الشيخ شيال الحمول الثقيله وان ماحصل نجيه نبعث رسائل راع الفضيله والعطايا الجزيله نسل الملوك اهل الكرم والفضائل والفضل يوجد عند اهل الفضيله وبالناس يوجد له شهود ودلائل والحمل جائر منهو اللي يشيله قالوا يشيله من يشيل الثقائل هذلول بن عبدالعزيز يرتكي له مادام شيال الثقائل قلائل راع المكارم ما يمد الهزيله ياعل تفداه اليدين البخائل من شب والشوفات ماهي سهيله ولا هو غريب بكاسبين الجمائل يا علها بعمر السنافي طويله ولد مليك ومن ارفاع الحمائل هذلول اللي قليل مثيله نال الفخر بمعربين السلائل الناس من كل النواحي تجي له اللي عليه الوقت قاسي ومائل راع الفضائل ما ندور بديله مثله حاشاء ما عاد يوجد بدائل ما هو قصور بكاسبين النفيله لكن عليهم حاز جل النفائل من طلعته بارز ويعرف بجيله بأول شبابه بالسنين الاوائل مخلف له من شيوخاً جليله تاريخهم يشهد بطيب الفعائل مرويت حد السيوف الصقيله تشهد لهم غير الشعوب القبائل وكم من ضعيفاً يسروا له سبيله ويا ما طردوا عائل وقاموا بعائل وانا دخيل اللي يقوم بدخيله نلجأ لكم يامزبنين الدخائل ما زودا المطلوب والله وكيله ديني صحيح وحاضرين العمائل الكذب عيباً واحتيال وفشيله يقوله اللي ما يهاب الفشائل وصلاة رب البيت على خليله عداد ما هلت صدوق المخائل