بعض الزوجات من المُعلمات يعتمدن على مطاعم (المثلوثة) لتوفير غداء البيت كل يوم نظراً لتأخرهن في المدارس ولكن بعض الأزواج لا يروق لهم أكل المطاعم فبعضهم تطوع لأداء المهمة يعني (إعداد الغداء) كل يوم وقبل مجيء الحرم المصون واستطاع رسام الكاريكاتير زميلنا المرزوق من ترجمة هذه «الظاهرة» من خلال هذا الكاريكاتير الذي بالتأكيد لن يعجب الزوجات وخاصة المعلمات وفي نفس الوقت لن يعجب بعض الأزواج الذين أصبحوا مهرة في عالم الطبخ بأمر الزوجات المعُلمات بعد أن فضحهم وكشف أمرهم الرسام!! وكل ما نقول في شواطىء «كله يهون من أجل خاطر عيون المعلمات» و«الكبسة» مجهزة لكن كل ظهر بإشراف من الأزواج المخلصين ولكن بشرط (قطعوا) البصل قبل أن تذهبوا إلى المدارس صباح كل يوم..