الجادل الِّلي ربوع القلب مسكانها أتدمره تعتني به حسب رغبتها مهما تعرضت للإحراج من شانها يكفيني أني لها مصدر سعادتها مدامها صانت اللَّي بالوفاء صانها ليه أتكاثر بشعري رسم صورتها أيه القصايد لها ما أغلقت بيبانها منها أستمدن حلاوتها وفطنتها لو زارني طيفها ثورت بركانها وشلون لا عطرت ليلي بجيتها الله عطاها وعلا بالشرف شانها وبقلب مفتونها علا مكانتها يا الِّلي تظنوني طففت ميزانها لا والذي بالحشا مكّن محبتها مدري وش اللي مزودها على أقرانها أشوفها مثلهن وتميل كفتها نايف تركي المريخان الحربي / الرياض