- كما كان متوقعًا ومنتظرًا، فقد رد الاتحاد الآسيوي الاعتراض النصراوي على فريق برسبوليس. ويجب على الإدارة النصراوية عدم إهدار الوقت والجهد فيما لا طائل وراءه بالاستئناف. فالكتاب باين من عنوانه. * * * - أحسنت وزارة الرياضة بتعميمها على الأندية بعدم دفع الغرامات المفروضة على الأفراد المنتسبين لها من خزينة النادي. وأن هذا التصرف فيما لو حدث سيكون مسوغًا لمعاقبة النادي. فاللاعب أو الإداري أو حتى المدرب إذا أخطأ وتجاوز وفرضت عليه غرامة مالية يجب أن يدفعها هو من حسابه الشخصي. * * * - قانونيون عدة أكدوا أن قرار محكمة التحكيم الرياضي بشأن قضية توامبا فيه عيوب قانونية. ولا يمكن لمن لديه معرفة قانونية أن يقبل بهذا القرار المعيب قانونياً. لذلك فمحكمة التحكيم مطالبة بالإيضاح وتفنيد ما وجه لقرارها من انتقاد قانوني. * * * - من يتحكم بمعظم اللاعبين الداخلين والخارجين من الأندية ليس إدارات هذه الأندية ولكنهم السماسرة. وأحياناً كثيرة يتفاجأ جمهور هذا النادي أو ذاك بخروج لاعب من ناديهم. ولكنهم لا يعلمون أن وراء ذلك سمساراً ما. * * * - اللاعب المغربي إدريس فتوحي انتقل من الحزم إلى الأهلي. فهل يستطيع الظهور بمستوى متميز مثلما كان في الحزم؟! فبعض اللاعبين الذين يبرزون مع فرق صغيرة لا يستطيعون تكرار بروزهم عندما ينتقلون لفرق كبيرة. * * * - بدأ العد التنازلي لانطلاق الدوري. وما زالت كثير من الأندية لم تستكمل تعاقداتها. وبدأ القلق يساور جماهيرها من أن تقفل فترة التسجيل دون أن تتمكَّن أنديتها من إتمام تعاقداتها. وهذا التأخير المعتاد سببه تباطؤ الإدارات في إنجاز أعمالها وترددها وعدم قدرتها على اتخاذ القرار المناسب والحاسم. * * * - هل تكفّل الدولة ممثلة في وزارة الرياضة بعقود كثير من اللاعبين الأجانب المحترفين بمبالغ باهظة يجعل بعض الأندية تتخلَّى بسهولة عن هؤلاء اللاعبين لمجرد الرغبة في التغيير وتجعل هؤلاء اللاعبين يعودون لأنديتهم السابقة مجانا؟! بل يقوم هؤلاء اللاعبون برفع قضايا على الأندية السعودية مطالبين بمستحقات ورواتب لم يستلموها. للأسف بعض إدارات الأندية لا تستشعر حجم تلك الخسائر لأنها لم تدفع الأموال من خزائنها. * * * - منذ أكثر من عام وكل الهلاليين بمن فيهم إدارة النادي يعلمون أن عمر خربين راحل عن النادي وبالتالي لا بد أن يكون هناك بديل له. لذلك لا يوجد أي مبرر لهذا التأخير في إحضار البديل.