مثقف يكتب ويروي ويسجل تاريخ كل الوطن، ومسيرة كل المثقفين وكتب في الصحافة والموسيقى، أصدر حتى الآن 28، وطبع له أو أصدر له نحو عشر مؤسسات لا تصدر من الأعمال إلا بعد مرورها على محكمين مثل: - المجلة العربية أربعة كتب عن عبد الكريم الجهيمان وأحمد السباعي ومعركة الشعر المنثور وأخيرا بدايات الدعوة لتعليم المرأة في المملكة. - النادي الأدبي في الرياض كتابين عن سليمان الدخيل أول صحافي نجدي أصدر صحيفة الرياض في بغداد عام 1910 وعن زيارة طه حسين للمملكة عام 1955. - مركز حمد الجاسر الثقافي كتابين «الصحافة في المنطقة الوسطى» و«نماذج من إصدارات أبناء الجزيرة العربية الصحفية في الخارج». - نادي جدة الأدبي محمد صالح نصيف الرائد الصحافي. - نادي مكة الأدبي، البدايات الصحفية في الحجاز. - نادي أبها الأدبي، الأسماء المستعارة للكتاب السعوديين. - مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية كتاب «الساخر الماهر.. عبد الله الوهيبي». - دارة الملك عبد العزيز جريدة أم القرى «مختارات». - دار العمير في جدة بدايات الطباعة والصحافة في المملكة. - مكتبة الملك عبد العزيز العامة، تراجم رؤساء تحرير الصحف السعودية. إضافة لكتب أخرى مثل: البدايات، ترحال الطائر النبيل عبد الرحمن منيف، وكتاب الفكر والرقيب. وله من المشاريع البحثية كتاب ممثلي ووكلاء الملك عبد العزيز بالخارج، وكتاب آخر هو بداياتهم مع الكتابة لعدد من الرواد والكتاب يشتمل على ترجمة مختصرة لكل منهم مع أول مقال أو قصيدة قالها وردود الفعل وشعوره بعد النشر، وكتيب شخصي بعنوان عشر سنوات مع القلم. من الجيل الأول الذي ساهم في تكوين القشعمي من أدباء المملكة وأدباء العالم عبد الكريم الجهيمان والدكتور يحيى بن جنيد الساعاتي، وحمد الجاسر وعبد الله بن خميس وعبد الله عبد الجبار ومحمد العلي وغيرهم الكثير كعابد خزندار وعزيز ضياء ومحمد حسن عواد وعبد العزيز مشري وفهد العريفي. وللرواية محلها في ذات القشعمي فهو يقرؤها بنهم.