فتحت مراكز الاقتراع أبوابها أمس الاثنين في أول انتخابات رئاسية تشهدها تيمور الشرقية منذ مغادرة بعثة الأممالمتحدة لحفظ السلام في عام 2012م. ويتنافس ثمانية مرشحين على منصب الرئيس، الذي يعد شرفيًا إلى حد كبير، ومن أبرزهم زعيم حزب فريتيلين والرئيس السابق للبرلمان الوطني فرانسيسكو «لو -اولو» جوتيريس, وذلك بعد حصوله على دعم زعيم الاستقلال زانانا جوسماو. وجرى نشر بعثة لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة عام 2006 م بعد موجة من العنف السياسي.