قائمة طويلة بأسماء مطارات منها ما هو جديد، ومنها ما يتم تطويره، من شأنها صناعة طفرة مطارات في السعودية، تجعل تجربة التنقل داخل المملكة وخارجها أكثر يسراً وسهولة، وتضع المملكة في مرتبة متقدمة بين مصاف الدول التي تقدم خدمات نقل جوي فائقة. تطوير مطار أبها مشروع تطويري جذري شامل، يجري تنفيذه حاليا، ومن المتوقع إنجازه في غضون ثلاث سنوات، سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (2.3) مليون مسافر سنويا إلى (5) ملايين مسافر، أما مساحة الصالات فسترتفع من (9400م2) لتصبح (78000م2) وسترتبط الصالات ب(14) جسرا لعبور الركاب من الصالات إلى الطائرات مباشرة، وينطوي المشروع على إنشاء ساحة جانبية لوقوف الطائرات تتسع لخمس طائرات، ومدارج وممرات موازية، ومبنى للإدارة، ومبان لسكن منسوبي إدارة المطار، علاوة على البنى التحتية ومبان للخدمات (مبنى تكنولوجيا المعلومات، محطة كهرباء رئيسة، محطات للمحولات، مبنى للتبريد والتكييف المركزي، محطة مياه، محطة معالجة مياه)، بالإضافة لمواقف للسيارات، وطرق، ومستودع لصيانة المعدات، ومبنى لخدمات الملاحة الجوية، ومسجد، ومبنى للبوابات الرئيسة. مطار الملك عبدالله بجازان مشروع لإنشاء مطار جديد بالكامل، يجري إنشاؤه حاليا في موقع جديد، بطاقة استيعابية تبلغ (3.5) مليون راكب سنويا، بينما تقتصر الطاقة الاستيعابية للمطار الحالي على (1.3) مليون راكب فقط، وستبلغ مساحة مبنى صالات المطار الجديد (52000م2) مقارنة بنحو (8100م2) للصالات في المطار الحالي، وسيوفر مبنى الصالات الجديد المقسم على 3 طوابق متحفا يعرض آثار منطقة جازان المشهورة بتاريخها العريق، وسترتبط الصالات ب(5) جسور مزدوجة لعبور الركاب من الصالات إلى الطائرات مباشرة، وسيضم المشروع صالات لركاب الدرجة الأولى والمسافرين عبر المكتب التنفيذي، وساحة لوقوف الطائرات تتسع لعشر طائرات، ومدارج وممرات موازية، ومواقف سيارات، ومبنى للإدارة، ومسجد، ومبنى للإطفاء والإنقاذ، وبرجا للمراقبة الجوية، ومبنى لإبطال المتفجرات، ومبنى للقيادة الثابتة، ومبنى للصيانة، ومبنى للأرصاد الجوية، ومحطة للطاقة، ومحطة للتبريد المركزي، ومستودعات، ومحطة لتنقية مياه الصرف الصحي، وأخرى لمعالجة المياه، ومحطات لوقود الطائرات والعربات، وقد تمت ترسية المشروع وجار تنفيذه ومن المتوقع إنجازه في غضون ثلاث سنوات. مطار الأمير نايف بالقصيم مشروع تطويري جذري شامل، تمت ترسيته سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (350.000) مسافر سنويا إلى (3) ملايين مسافر، أما مساحة الصالات فسترتفع من (6550م2) لتصبح (60.000م2) وسترتبط الصالات ب(9) جسور لعبور الركاب من الصالات إلى الطائرات مباشرة، وينطوي المشروع على إنشاء برج للمراقبة الجوية، وصالة لكبار الشخصيات، ومواقف للسيارات متعددة الطوابق، ومبنى للإدارة، ومبنى للإطفاء والإنقاذ، ومبنى للصيانة، وثكنات لوحدة أمن وحماية أمطار، ومجمع سكن للعائلات، وطرق خدمة، وبنية تحتية، ومسجد، ومبنى للبوابات الرئيسة، ومباني للطاقة، علاوة على إنشاء ساحة لوقوف الطائرات، ومن المتوقع تنفيذه في غضون ثلاث سنوات. مطار عرعر مشروع تطويري جذري شامل، تمت ترسية عقد إنشائه وجار تنفيذه، سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (200.000) مسافر سنويا إلى أكثر من مليون مسافر، أما مساحة الصالات فسترتفع من (1810م2) لتصبح (10.500م2)، ومن المتوقع إنجازه في غضون ثلاث سنوات، وينطوي المشروع على توسعة ساحة وقوف الطائرات لتستوعب طائرتين في آن واحد فئة E و(7) طائرات من فئة C، وإنشاء مواقف للسيارات، وطرق داخلية جديدة، وبنية تحتية، ومبنى للإدارة، ومبنى للبوابات الأمنية، ومبنى للإطفاء والإنقاذ، ومحطة للطاقة الكهربائية، وأخرى للتبريد المركزي. مطار الجوف هو بمثابة مشروع لمطار جديد، إذ ينطوي على تطوير المطار بشكل جذري، مما سيسهم في تحقيق نهضة كبيرة في سياحة واقتصاد المنطقة، وقد تم إنجاز تصاميمه، ومن أهم معالمه ومرافقه رفع الطاقة الاستيعابية من (105) آلاف راكب إلى (1.1) مليون راكب سنويا، وقدرة على استيعاب الرحلات الدولية، ومبنى لصالات جديدة بمساحة 25000م2 موزعة على طابقين، مرتبطة بخمسة جسور متحركة لنقل الركاب إلى الطائرات، وهي مزودة بسلالم ومصاعد كهربائية. (مساحة الصالة الحالية 2900م2)، وصالة لكبار الزوار بمساحة 1800م، وساحة لوقوف الطائرات تتسع لعشر طائرات، ومواقف سيارات تستوعب (900) سيارة تمكن من تحديد أماكن السيارات إلكترونيا، وبرج جديد للمراقبة الجوية، ومبنى للإدارة، ومسجد، ومبنى للإطفاء والإنقاذ، ومبنى لخدمات الملاحة الجوية، ومبنى لإبطال المتفجرات، ومبنى للقيادة الثابتة، ومبنى لصيانة المطار، ومبنى للأرصاد الجوية ومحطة لتنقية مياه الشرب، ومحطة لمعالجة مياه الصرف الصحي، ومباني للمستودعات، ومبنى سكن المطار (عائلات/عزاب). مطار الباحة مشروع تطويري جذري شامل، تم إنجاز تصاميمه سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (328.000) مسافر سنويا إلى مليون مسافر، أما مساحة صالاته فسترتفع من (2400م2) إلى (16.000م2)، وسترتبط الصالة بجسرين متحركين لنقل الركاب إلى الطائرات، وينطوي المشروع على إنشاء ساحة لوقوف الطائرات تستوعب (8) طائرات فئة C وطائرتين فئة E بالإضافة إلى موقف لطائرة خاصة، وصالة ملكية، وصالة لكبار الشخصيات ومسجد ومواقف للسيارات ومبنى للإدارة، ومبنى للإطفاء والإنقاذ، وبرج جديد للمراقبة الجوية، ومبنى لإبطال المتفجرات، ومبنى للقيادة الثابتة، ومبنى للصيانة ومباني للمستودعات، ومبنى للأرصاد الجوية، ومحطة لتنقية مياه الشرب، ومحطة لمعالجة مياه الصرف الصحي، ومبنى سكن المطار (عائلات/عزاب). مطار الملك فهد الدولي وينطوي المشروع على إنشاء ساحة جديدة لوقوف الطائرات (الساحة رقم 7) وتوسعة ساحة الوقوف رقم (1) وذلك لاستيعاب (4) طائرات من فئة E أو (8) طائرات من فئة C، علاوة على ساحة أخرى سيتم إنشاؤها أمام مبنى الشحن الجوي تستوعب (8) طائرات من فئة F، كما يشمل المشروع إنشاء وتنفيذ (4) جسور بممر الطائرات وممرات المخارج السريعة (نظام ممر الطائرات المتقاطع الجنوبي)، أضف إلى ذلك تطوير نظام الإنارة الأرضية ومعداته. مشروعات تمت ترسيتها: وهي تمثل مرحلة ما قبل التنفيذ، إذ بموجبها يتم إعداد الدراسات والتصاميم اللازمة والتي بموجبها تنفذ مشروعات الإنشاء أو التطوير المطارات، ومن ثم يلي ذلك مرحلة التنفيذ، وقد تمت ترسية المشروعات التصميمية لاستكمال تطوير مطار الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز بينبع، ومشروع الخدمات الاستشارية والدراسات والتصاميم لتطوير مطار القريات، ومشروع تصاميم توسعة مطار الأمير سلطان بن عبد العزيز بتبوك، ومشروع تصاميم تطوير مطار القيصومة، ومشروع تصاميم تطوير مطار رفحاء، ومشروع تصاميم تطوير مطار طريف، ومشروع دراسة درء أخطار السيول لأربعة وعشرين مطارا داخليا. بالإضافة إلى دراسات وتصاميم (قيد الطرح) تشمل: مشروع تصاميم تطوير مطار حائل، ومشروع تصاميم تطوير مطار الوجه، ومشروع تصاميم تطوير مطار وادي الدواسر، ومشروع تصاميم تطوير مطار شرورة، ومشروع تصاميم تطوير مطار الأحساء. يضاف إلى ما سبق مشروع تحديث المخططات العامة لعشرين مطارا داخليا، ويشمل مراجعة المخططات المحلية السابقة، وإعداد الرفوعات المساحية وتحديد نطاق الأعمال، وتحديث المخططات العامة. ومشروع التخطيط والتصميم الحضري للمناطق الاستثمارية في المطارات الداخلية، ويشمل مراجعة المخططات العامة للمطارات الداخلية وتحديث المساحات المتاحة للاستثمار، وإعداد الرفوعات المساحية وتحديد نطاق الأعمال، ودراسة الجدوى الاقتصادية والتخطيط التفصيلي للمواقع، وإعداد خطة استخدامات الأراضي والتصميم الحضري للكتل المعمارية والمساحات المفتوحة، ووضع التوصيات والاستراتيجيات المطلوبة للاستثمار، ومشروع مخرجات دراسة درء أخطار السيول، ويشمل إعداد التصاميم التفصيلية مع الإشراف وشبكة تصريف تصريف السيول وقنوات وعبارات وحواجز توجيه وجسور.