انتقل إلى رحمة الله تعالى محمد بن عبد الله الرفاع, بعد معاناة مع المرض لمدة طويلة؛ وتمت الصلاة عليه في جامع الشايع ووري جثمانه الثرى في مقبرة الرس. و(الجزيرة) التي آلمها هذا النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لذوي الفقيد, وتخص بالعزاء زوجته وأبناءه الدكتور عبد الله ومعاذ وعبد الملك, وإخوانه علي وفهد وإبراهيم وكافة أسرة الرفاع؛ سائلين العلي القدير للفقيد المغفرة والرحمة وأن يسكنه الله فسيح جناته, ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. (إنا لله وإنا إليه راجعون).