روحي فمان الله ورعاية الله مع السلامة رافقتك السلامة وانا ليا غنى المغني لليلاه جريت صوتي في طويل العدامة وغنيت لك ياتل قلبي من اقصاه ولاحيت مع وجه العصير الحمامة وضحكت من (دوّر حبيبك وتلقاه) القاه عند العرض يوم القيامة روحي وخلي من نثرني بقاياه يمضي عليه العمر عامه بعامه يومٍ بقايا دمعته في مصلاه يبقى لها لادور يومه علامة ويومٍ بهامه بين راحة شفاياه من لوعة الفرقا يعضه ندامة ويوم يفضفض للمكان وزواياه عن كل شي ولايكمل كلامه يصيح صيحة من غوالي دناياه مامنهم اللي جبر الله عظامه حزنه من اقصى طعنةٍ في حناياه ما جابته سبابته من بهامه تمره اغلى الذكريات وتعداه ويموت بين الكبر والانهزامة ما في الضلوع الا متاهة ومضماة وما في العيون الا زراقة غمامة رعاه همك لين بيح خفاياه واصخوخفت روحه وزاد احتدامه ادنا ما يزعل منه وادنات مرضاه مثل الغرير اللي على اول فطامه وان هب نسناس الهبوب وتمثناه في ليلٍ اغوى العاشقين بظلامه يسري ولا يدري على وين مسراه ويسرح ورقاد الضحى في منامه كم لي وانا الوم الزمان بسواياه ولا احر من جمر العتب والملامة الا ظروفٍ ترخي امتون و اجباه تختار معها الذل والا الكرامة لو انها بالمال والوجه والجاه كم من سنافيٍ مقامي مقامه لكنها رحلة ضياع ومعاناه يقضي بها المغرم بقية غرامه اللي على ربه مماته ومحياه وعلى رقبة غاليه ذنبه واثامه من كثر مايبدي على الناس شكواه ماعاد ياجد هيبته واحترامه بحاول انسى ماحصل وآتناساه واظهر من الدنيا برجل العمامة احتاج وجهٍ بسمته في محياه حاجة فقير راس ماله حزامه يقول ياويلي على المال ويلاه واقول ياويلي على الابتسامة