تصدر منشورات أحمد الواصل بالاشتراك مع منشورات ضفاف طبعة ثانية من رواية «سورة الرياض» لأحمد الواصل. وقد تحدث الواصل عن الرواية والعلاقة بالجغرافيا فقال: «المدينة في روايتي «سورة الرياض» علامة على مرحلة تاريخية بدا في النهاية أن ثمة انفراجا بعد ضيق. الموهوب رسماً تركي العمر، والموهوبة نحتاً سميرة آل يعلى. يصارعان اللحظة بين ما يفترض أن يكون، وما هو كائن. فما هو كائن صار عابراً. لا بد أن يصير عابراً. وما يكون أن تسير خلف حلمك. غادر كل من تركي وسميرة الرياض! ماتت ثناء لأن المدينة حرمت عليها العشق! وغارت عائشة في حجابها حتى العمى! ثمة أمل لا بد من تعليل النفس بالأمل. إبراهيم ينتظر تركي. لا بد أن يعود! هناك قلب وهناك حياة». الجدير ذكره أن رواية «سورة الرياض» أولى رواياته الحائزة على جائزة مؤسسة دار الصدى للرواية 2005. سوف تكون متوفرة في معرض الرياض الدولي للكتاب شهر مارس 2014 بالإضافة إلى طبعة ثانية من كتابين نقديين هما «سحارة الخليج: دراسات في غناء الجزيرة العربية»، والآخر «تغني الأرض: أرشيف النهضة وذاكرة الحداثة» الحائزة على جائزة وزارة الثقافة والإعلام لعام 2012.