- أذكر مقولة: محمد الكثيري «رحمة الله» (تعلمت وأنا أحب أن أكون هلالياً ف الهلال لي اليوم ولأولادي غداً ولأحفادي في المستقبل، الهلال هو عجين أمي وقصيدة أبي، الهلال يمثل لي عشقاً وولهاً وهذا هو الفرق بين الهلاليين وغيرهم (هم) يشجعون ونحن نحب)! كل يوم يثبت جمهور (الزعيم) ما قاله الكثيري بالأمس، وأثبت الحب الذي تحدث عنه محمد في الماضي، اليوم عاش هلالنا أمسيت عرس.. - مع الكوتش: سامي الجابر تركنا القيادة لنستمتع بالرحلة، وحقاً كانت رحلتنا في غاية الروعة والجمال كيف لا ونحن برفقة نجوم الزعيم نجوماً عشقت الذهب وولدت على الفوز وعاشت بين البطولات وأمست على الأفراح «غفر الله لمؤسس الكيان» عبدالرحمن بن سعيد الذي جعلنا معه وبعده سعداء زعماء ملوك ننظر للمقدمة ولا نخشى السقوط يوماً لأنه علمنا أن الهلال «ولد كبيراً وسيعيش كبيراً وسيبقى كبيراً» بإذن الله، وتعلمنا نحن كجماهير زرقاء عاشقة أن الزعيم (يمرض ولا يموت) لذا فهو يعود والعودة أحمد والخير سلطان. - الحماس الذي شاهدناه من اللاعب «كواك» أقل ما يقال عنه حماس عاشق كانت أمنياته أن يرتدي شعار الهلال يوماً، والانضباطية التي لعب بها كريري على مستوى عال جداً وكأنه لم يلعب بالدور الأول أمام الهلال ويخسر من أمامه، بل يوحي لك بأنه محترف خارجي أتى من أجل أن يلعب للهلال بعيداً عن كل الأمور الأخرى.. قصة نجم: المحترف البرازيلي تياقو نيفيز منذ أن وقع عقده الاحترافي مع الهلال وهو نجم مُرضٍ لكل الجماهير الزرقاء ولا يختلف عليه اثنان، فهو يقدم حضوراً ملفتاً وعطاء مميز ويتألق بشكل سريع، نجم لا تعرف بأي طريقة سيسجل وأي طريقة هي تنتسبه، يتراقص مع كل الاتجاهات «مجنون». جابريات هو من قال: حينما كان نجمنا في الميدان ورددها بعد ما أصبح خارج الميدان (اليوم الذي يلعب فيه الهلال دائماً يكونون جمهور الرقم الصعب حاضرين ولا أريدهم أن يذهبوا إلى أعمالهم ومدارسهم إلا وهم فائزون لذا فأنا أقدم كل مابي وسعي من أجلهم). * شكراً لمن منحهم جابر العثرات الثقة وكانوا عند حسن الثقة بهم. * شكراً لم أعطاهم سامي كامل الفرص واستغلوها بشكل الصحيح. وقفات الانتماء، الوفاء، النقاء، السماء «كلها ذات ألوان زرقاء» خمسات 1/ إن أردت أن تبكي من كثرة البطولات فقط انظر إلى خزائن الزعيم.. 2/ إن أردت أن تفرح وأنت تواصل حب الأمجاد ف شجع الزعيم.. 3/ إن أردت أن تفتخر أمام الناس ف قل إنك هلالي.. 4/ إن أردت أن تعيش ب سعادة ف استمر ب عشق الزعامة.. 5/ إن أردت أن يهدأ بالك ويرتاح مزاجك ف كن دوماً برفقة هلالك.. قفلة تتغير (الأسماء)! لكن (الهلال) يبقى (ثابتاً)! فلسفة الفريق البطل.