مع أن المشهد الأهم في يوم العيد هو التهنئة والفرح وأداء صلاة العيد وصلة الأرحام إلا أن هناك ما يستحق أن نقف عنده وتوثيقه؛ وهو المشهد الاجتماعي المصاحب لهذه الاحتفاليات والمشاعر الدينية من عادات وتقاليد متنوِّعة تبعاً لتنوّع وطننا الكبير. في العيد عشرات الممارسات (إن لم يكن أكثر) من الألعاب والأنشطة المتوارثة منذ القدم، ومن الجميل توثيقها للأجيال اللاحقة. هذا التوثيق يدخل ضمن توثيق تاريخ الوطن من جوانبه المتعدِّدة فالتاريخ السياسي مطلوب، وكذا التاريخ العلمي أو الاقتصادي. وتاريخنا مع الأعياد من حقه التوثيق. [email protected] للتواصل: على التويتر @yousef_alateeg- فاكس 2333738