من رحاب البيت الاطهر والمسا واسلوبه والمشاعر في يقين ونيتي تلهمها وقّفوا فيه الاوادم واذّن وصلّوا به والنفوس تقول يا الله في رجا ترحمها ولاّ انا في وسط قلبي نبضةٍ مرعوبه لو تنامت في ضلوعي والله ان تقسمها راسي ابيض من شقاه وضحكتي مسلوبه وصرخة بين الحنايا من سنه كاتمها يوم ثارت من رضاها ماهي بمغصوبه جابت افلام الحياه جدادها واقدمها واستقرت في مكان ماتضيق جنوبه لو تضيق الارض ماضاقت على محرمها بعد ما واداعت نوبه واستدارت نوبه والمنايا ممهلتني واللزوم اكرمها يا إلهي واللهايب في دمي مشبوبه كل ما يطفى لظاها قام ينفخ فمها وقتي اللي من رداته تهت بين دروبه والحظوظ اللي بنتني طايحات اسهمها اتبع حروف القوافي والشعر وحروبه واشعل اطرفي عشان اخطّها وارسمها اخطب اللي في ذراها ما اخطب المخطوبه فتنةٍ في راس غيري لو تمر ارجمها راح عمري واشبعتني خدعته وذنوبه والليالي في جفوني غايرات انجمها سقت غلطات الزمان بمكرمات التوبه الرضى في تاليتها والندم مقدمها شاعر شاف الحقايق والسنين اكذوبه والتجارب من جنونه عاش في معظمها مرّها روح يشابه من كسته عذوبه بين عسرات الليال وبين خفّة دمها كنّها في وجه عمري قصةٍ مكتوبه ماحدٍ يفهم تعابيري ولا يفهمها قلبي اللي من يديها ناجيٍ ب اعجوبه دق من تحت الضلوع بغفلتي واعدمها يا كريمٍ عند بابه دمعتي مسكوبه ابتدي في ذكره وجهه دعوتي واختمها والكفوف ان ضاق صدري ترتفع بي صوبه بالخشوع وحسن ظني والرجا واسمها لاترجّعها على اللي ما وسع به ثوبه خايباتٍ ماعليها رحمه وتحرمها انت حصني والملاذ من الدهر وخطوبه وامنياتي في يديك اجيك واسلّمها ركعتين وحسرتين ودمعتين وتوبه إغسل ذنوبي بماها واقبل وتمّمها - أحمد بن سارح