رفعت القيادات الكشفية في جمعية الكشافة العربية السعودية التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود باختياره وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع ووصفوا ذلك القرار بالحكيم لما عرف عن سموه من حكمة وحنكة وخبرة وسجل حافل بالإدارة الناجحة، سائلين الله أن يوفقه لما يحبه ويرضاه، وأن يعين سموه ويمده ليكون خير سند لقائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين، وقالوا: إن سموه خير داعم للحركة الكشفية بالمملكة، حيث يحمل عضوية زمالة بادن باول الكشفية وشرَّف سموه العديد من المناسبات الكشفية ومنها رعايته لمعرض السلام العالمي الذي استضافته منطقة الرياض عام 1429ه بحضور ملك السويد الرئيس الفخري لصندوق التمويل الكشفي كارل جوستاف السادس عشر الذي أقيم في مركز الملك فهد الثقافي، وتشريفه لحفل التكريم الكشفي الثالث الذي أقيم في مركز الملك عبد العزيز التاريخي عام 1428ه، واستقبال سموه للمشاركين في المؤتمر الكشفي العربي الثالث والعشرين عام 1423ه، بالإضافة إلى حضوره وتشريفه للعديد من المناسبات التي أقامتها وزارة التربية والتَّعليم والإدارة العامَّة للتربية والتَّعليم بمنطقة الرياض ومعهد العاصمة النموذجي التي شهدت الكثير من الفعاليات الكشفية. وعدّ الدكتور عبد الله بن سليمان الفهد نائب رئيس الجمعية ذلك الاختيار والتعيين بالقرار الحكيم من ولي الأمر واختيارًا موفقًا لرجل عرف بالحكمة والقدرة القيادية والإدارية وقال: إننا في الكشافة نهنئ سمو الأمير سلمان بالثقة الملكية الغالية ونهنئ الوطن بتلك الشخصية ونهنئ الكشافة بأن اختير من كان خير داعم لهم. وهنأ الأمين العام المساعد للشؤون الفنية الأستاذ صالح بن رجاء الحربي باسمه واسم كافة القيادات الكشفية والكشافين الجميع على ما أنعم الله به على هذه البلاد من تلاحم بين قيادتها وشعبها وقال: إن اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع قرار صائب وموفق لما عرف به سموه من حلم وحزم. وقال الأمين العام المساعد للشؤون المالية بجمعية الكشافة الأستاذ عبدالرحمن بن عبد العزيز الحقباني: إن هذا القرار يُعدُّ من أهم القرارات الحكيمة التي اعتدناها من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ووصفه بالاختيار والقرار الإستراتيجي الذي يضيف للمملكة الشيء الكثير لما يتمتع به سموه -حفظه الله- من قدرة قيادية وحكمة وخبرة واسعة ودراية كافية بشؤون البلاد. وبارك الأمين العام المساعد للشؤون الإدارية بجمعية الكشافة العربية السعودية الأستاذ سعيد محمد أبو دهش لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود هذه الثقة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وقال: لقد عرف الأمير سلمان بالحلم والحزم في نفس الوقت وأسأل الله عزَّ وجلَّ أن يحفظ بلادنا حكومة وشعبًا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود من كل سوء ومكروه وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء إنه سميع مجيب. وقال الأستاذ وليد محمد أبوبكر مفوض خدمة وتنمية المجتمع بالجمعية: إن قرار اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود وليًا للعهد نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع قرار صائب وموفق وإن ذلك تعضيد لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ونسأل الله تعالى أن يكون خير خلف لخير سلف. وعبَّر الأستاذ سالم بن عوض آل مهنا عن تهنئته ومباركته لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز على ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز باختياره وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع وقال: إن هذا القرار يصب في مصلحة الوطن ومواصلة المسيرة والنهضة المباركة للبلاد، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ المليك المفدى وسمو ولي عهده الأمين من أجل قيادة الوطن إلى مواقع التطور والأمن والاستقرار. وقال الأستاذ جميل محمد فلاتة مساعد مفوض العلاقات الخارجية بالجمعية: إن قرار اختيار صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع جاء تتويجًا لعمله الدؤوب وعطاءاته المستمرة في خدمة الوطن وقال: إن قرار خادم الحرمين الشريفين قرار حكيم من رجل حكيم وأن سمو الأمير سلمان خير من يتولى ذلك المنصب، داعيًا الله أن يوفقه ويعينه على تلك المسؤولية الجديدة، سائلاً الله العلي القدير أن يوفق الملك المفدى وسمو ولي عهده الأمين والأسرة المالكة الكريمة لما فيه صلاح البلاد والعباد وأن يعز بهم الإسلام والمسلمين وأن يحفظ لمملكتنا أمنها واستقرارها ووحدتها الوطنية. وبارك الدكتور حمد اليحيي مفوض العلاقات الخارجية بالجمعية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز باختياره وليًا للعهد وتعيينه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع وقال: إن سمو الأمير سلمان حمل هموم الوطن في عقله وقلبه ووجدانه وأنه يملك من الحكمة والخبرة وسداد الرأي ما يجعله خير خلف لخير سلف وقال: إن سيرة سموه حافلة بالجوانب الإدارية والسياسية وقدم اليحيي التهنئة لسموه، سائلاً الله أن يوفقه ليكمل مسيرة العطاء والتطوير وأن يأخذ بيده إلى كل خير ويعينه في أداء المسؤولية تجاه الله سبحانه أولاً وبما يحقِّق تطلعات قائد المسيرة -حفظه الله-.