حمل اعتذار الدكتور حافظ المدلج عضو المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي عما بدر من تصريحات تجاه رأيه بمرحلة الراحل عبدالله الدبل الكثير من المعاني الجميلة حيث كان المدلج شجاعا وهو يعتذر دون انتظار لمحاولة الخروج بأقل الأضرار بل واجه خطأه بشجاعة وثقة كبيرة الكل يتمنى أن تسود الرياضة السعودية وإن كان المدلج قد اتخذ مسار الحوار والنقاش الرياضي مباشرة مع كافة الأطياف عبر وسائل عدة فمن الطبيعي أن يخطئ والأجمل أنه بادر ولم يكابر واعتذر بل زاد بوصف الراحل الدبل بأنه استثنائي بكل مراحل حياته العامرة بخدمة الرياضة السعودية. الموقف الذي تعرض له المدلج هو أحد الدروس الجميلة لشخصية ينتظر منها الشارع الرياضي والشبابي الكثير من العمل دون التسلل لخفايا وتفاصيل لا تفيد المتلقي بشي بل لا تصلح سوى للجلسات الخاصة وهو أمر لايخدش شخصية المدلج ولا مسيرته العملية الناجحة.