قصيدتان متبادلتان الأولى بحبكة وختم الأمير الشاعر خالد بن سعود الكبير والصدى كان للشاعر الجميل عثمان السعيد: الشعر لي هب من يم الرعاع مايشوعني ولو قالوا فضيع لي حكوبه ضاع في تيه الضياع نفعته عندي مثل نفع الضريع ما اعتبرته غير من سقط المتاع عفت مدلوله ولفظه والشفيع والشعر لي جاك من مصدر شعاع يطربك لجله رفيع من رفيع والشعر واجد وكل له ذراع والصدر للي له العاصي يطيع والشعر واجد وكل له يراع والبقا للي له الحكمه تشيع والله المعطي وتقديره مطاع والبشر في دبرة الفرد السميع الجواد اللي مواجيده وساع قادر يظهر كلام من رضيع والحقايق حق لو تزعل سباع ما يغط الحق رجال بتيع كيف ياعثمان ماللحق داع كلمة قوالها خبل وضيع هات رايك يوم للراي استماع والحقيقه عند مثلك ماتضيع الأمير خالد بن سعود الكبير مرحبا باللي شذى صيته يذاع راعي الطولات مزبان الفجيع الأمير اللي خذا بالشعر باع دايم تلقاه بالمعنى جريع بالرياض وبالكويت وبالرفاع في جزيلاته كسب حب الجميع خالد اللي خذ براعة الاختراع بالشعر والمرجله بحر وسيع أرسل بيوت تلوّع ماتلاع واختلف فكري ولو ردي سريع يابن مقرن ماعليك من الضباع خايبين النفس والفكر الشنيع ما نذكر فيهم كريم ولاشجاع والحقوق بسلمهم مشرا وبيع عايشين الوقت في لبس القناع وان مشى بالنور واحدهم يصيع ما دروا بان العمر لحظة وداع تالي الدنيا عواصيف وقريع من عظم هول الحدث تهتز قاع ما تعرف العود والطفل الوديع الحظيظ اللي قضاها باقتناع ما نسى بان آخر الدنيا مريع والكلام اللي تقوله مايصاع وش يجيب الصيف لأعشاب الربيع جبت لك ردي بقدر المستطاع وان في مجمل جوانبها ضليع ما يعرفون العميد الا الدفاع والخلايق عارفين ابن دريع عثمان السعيد