يزن الروقي وقصيدة قبل الرحيل للغربة تحمل كثيرا من الشعر: عنّزتها على الولي وين ماكنت وأنا أدري الغربه مشقه وتحنان عنّزتها وأنا عن الله ماشمت لأني على بابه وأنا عبد و إنسان والبارحه يوم امتلى الصدر مانمت وصدري على الضيقات ضاري بولوان وأنا على الرجم الموالي تعلمت كيف أمسح العبرات لوكان ماكان ياما سريتوردني دونه الصمت وأخفيت دون الباب حسي ولابان شيمه وعزه قبل لا أنهل من الشمت قدام لا ألقى ظلم حاسد وخوان كنت أكتفي بالصمت لكني أحسنت وأحيان ألوم النفس في زلة إلسان ياقلهم مع ما تأملت وأملت ويا بعدهم لاصرت ضايق وحزنان أضيق وأسلا لكن البارح أيقنت إن المواقف مالها غير ((شيخان)) - يزن الروقي