الآية الكريمة التي اتخذها خادم الحرمين أساساً لعلاقة الحاكم بحكومته وبشعبه: (فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك، فأعف عنهم، واستغفر لهم وشاورهم في الأمر، فإذا عزمت فتوكل على الله، إن الله يحب المتوكلين). «آل عمران 159».