كعادته يسجل الشعر الشعبي حضوره المميز في كل مناسبة. واي تميز اكبر من الترحيب بعودة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام من رحلة الخير التي شملت اكثر من دولة شقيقة وصديقة. وقد كانت البداية الترحيبية من قلوب كل ابناء الوطن الشامخ,, وترجم جزءا منها الاستاذ/ خليل الشبرمي في هذه المقطوعة: حاتم الجيل اهلاً هلا ما هل وبل الهماليل واهلاً هلا مالاح براق بخيال بسلطان سلطان السخا حاتم الجيل يا مزن جودٍ دايم الدوم همال يا سيدي,, يا سد,, يا سور,, يا سيل يا معزبي,, يا غوث,, يا غيث,, يا زلال يا حدّ,, يا حلحيل,, يا مفني الحيل يا فزعة المضيوم,, ياالنايف العال يا سراج,, يا هداج,, يا نجمة سهيل يا ريف,, يا بستان,, يا فيّ,, يا ظلال يا اركان,, يا بركان,, يا حرب,, يا ويل يااللي على العدوان رجاف زلزال الله يجنبك العنا والغرابيل بالحل والترحال يا طيب الفال خليل بن إبراهيم الشبرمي التميمي الرياض اما الشاعر محمد حمدان المالكي فيقول هلا,, يا سيد الموقف,, يا عز الراس والديره هلا بك,, عد ما تعطي يمينك يا عزا الانسان هلا بك يا سليل المجد,, وانته طيب السيره هلا بك,, يا لباس الجنب,, يا درع على الامتان لفيت,, ورحبت بك نجد مالحرة ليا الحيره تراحيب المطر,, والدار والخلان للشجعان لفيت وفاحت اغصان الخزامى والنفل غيره من كفوف الرجال اللي تعانق كفك الشيمان تغيب عن المكان وبسمتك بعيوننا نيره تغيب وحبك بكل القلوب المفعمه عرفان على شان الوطن سقت القدم,, من شان تطويره الا يا شيخنا اتعبت السفر,, واعلن لك الاذعان تحملت المتاعب والسهر,, من شان تعميره بديت بكوريا,, وانهيت رحلاتك ب كزخستان رفعت اسم الوطن فوق النجوم,, وزان تصويره واخذت من الحضارة من بلدنا للدول برهان رسمت لهم من بلاد الحرم والمجد والجيره حدود الصورة اللي ما ارسمتها ريشة الفنان ضربت لهم مثال القايد المسلم وتفكيره خذوا منك الوفا,, والحكمة اللي ترشد الحيران خطابك لا ارتوت منه المسامع ذاع تحريره بصفحات الجرايد,, والقناوات انكتب عنوان ترانا يا ابو خالد في يدك بارود وذخيره ليا ناديتنا ثرنا بخصمك ثورة البركان ولا من الخطر في ساعة الهيجا نقر زيره اخذنا من مواقيفك جلد,, ومن احتمالك شان معاليق الكرم بيديك وبيمناك تدويره كسيته للرجال وللجبال وللوحش سرحان على كفك دروب ارهى العطا,, تظهر مشاويره مثل درب السيول الناضحه,, لا حلت الوديان عرفناك الجبل بيضان يا ما اكبر مناشيره سكن في ظلك الحزنان,, والجيعان,, والبردان عرفناك الكتاب اللي ثميناتٍ مصاديره ولو نفتح كتاب المجد ما نلقى سوى سلطان محمد بن حمدان بن حامد المالكي والى اللقاء مع مشاعر اخرى وشعراء آخرين.