حلل لكم.. والا لسواكم حراما القدر والطاعة.. وحب المناكيب ولاء الرجال مبايعين الإماما متوارثٍ حتى ارتون المحاديب أنتم.. ومحيي سامدات الرماما كفو الولا.. إلى التون اللواليب في هذا التعبير الشعري الرائع يصور الشاعر القدير هجاج الوسوس علاقة الشعب السعودي والأبي بقيادته الحكيمة منذ عهد المؤسس العبقري الملك البطل عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - ويقول في بيت آخر واصفاً إنسانية سمو الأمير سلطان وحزمه وعزمه: سمح اللقاء.. يا دايم الابتساما ضحكة حجاجك رغم الآلام ما تغيب وبقية المشاعر الصادقة نستكلمها مع قصيدة شاعرنا حيث يقول: أهلاً.. هلا بك.. يا رفيع المقاما لو فاق قدرك.. قدر قاف.. وتلقيب والعود الأزرق.. من لظى الشوق قاما يرقى بليا أقدام.. لأقصى المراقيب والقت بعز القيظ.. نجد الخزاما واصخت محاجرها.. على شمخ النيب شاشت.. بشوفك: يا عشير النشاما واعشوشبت لك جرد.. نجد المجاديب سلطان.. يا شعلة: شعاع العتاما يا شروق شمس.. فدوة شروقها.. نغيب سلطان.. يالشامخ.. حشيم الحشاما شربت: من شبتك.. شهد المشاريب يا مشيّد.. شداد الشرف.. بالسناما يا شموخ.. يا تاريخ.. يا فخر.. يا طيب يا ناقضٍ.. ضيم الضعيف.. المضاما يتقضب المضيوم.. فيك المقاضيب يا ظل: رمضاء القيظ.. ضي الظلاما ضرغام: لانقضِّيت.. عطب المضاريب سلطان غليات الوغى.. يا كعاما غل الغريم ومرغمٍ ريبة مريب يا مطرز: بعزم الزمرد.. حزاما سلطان يالطايل حصان الأطاليب سلطان.. يا فرز الوغى.. لا تزاما امزارق رماح الوغى رمحك يصيب سلطان.. يا رمز مزارك لزاما يا عز.. زوار بدارك معازيب يا جازمٍ.. تجزع وتجزر زحاما تفزع.. وتبزغ شمس ليل وسراديب تزرع: ويزهر بالزحول احتراما تزهد.. وتزهى بالزهاده مزاهيب سلطان.. يا فجر الدجى.. والجهاما سلطان يا جدي الدجا.. والمناجيب سلطان.. يا ملجا جموع تراما سلطان يا جاه الفرج.. والمواجيب سلطان.. يا هداج يا هديب شاما يا مهجِّدٍ.. هيجات.. جور اللواهيب سلطان.. يا صيت السطر.. يالعصاما سلطان.. يا مفراص.. ماص.. ومصاعيب سلطان.. يالصارم.. مقص العظاما سلطان.. يا مطوِّع أصيل الأصاعيب سلطان.. يا سهيل السما.. والعساما سلطان.. يا سيل السخا.. والسواكيب سلطان.. يا سيف الفنا.. والسهاما سلطان يا طير السعد.. والمكاسيب سلطان يا حاسم: بحسم الحساما كريم سبلا.. ما تحسب المحاسيب سطرت بالألماس سلطان ياما حتى نسجت مجدك.. سجالٍ تعاجيب والمسك: باسمك في سمانا تساما نسنس بسيرة: من سما بالمناسيب سلطان.. يايم تيمُّك يتاما سلطان يا ديم الحيا.. والتراحيب سلطان.. يا عد: من الود داما راسك لسكان الوطن.. والأجانيب حلل لكم وإلا لسواكم حراما القدر والطاعة وحب المناكيب ولاء الرجال مبايعين الإماما متوارثٍ حتى ارتون المحاديب وانتم ومحيي سامدات الرماما كفو.. الولا.. ليا التون اللواليب لاثار بركان.. الكمد.. والكلاما واحجار جمره ما احجبوها الحواجيب علمتوا العالم.. عتاد العظاما يا اعظم معالم ضادنا.. بالتجاريب والله شعب.. حبكم ما يلاما لو طش روحه.. دونكم بالمناشيب شعب: ليا من غاش شر الغشاما شجاتهم.. شجات شلف.. ومشاهيب شعب: علا عرش الشرف والشهاما مشدود شمله.. لو نشا شر تشعيب في ظل.. من أربع وعشرين عاما نمشي.. بشوره من شباب إلى شيب فهد تعلا عقل شعبه شماما وبأعلى الأماكن له بياض ومكاتيب لو شب ليله.. شمس شيبه.. وشاما يشيب لكن حب هالشعب ما يشيب وانت يا بوخالد.. عليَّ الحراما ما فيك والله يا ابيض الوجه ما يعيب سمح اللقا.. يا دايم الابتساما ضحكة حجاجك رغم الآلام ما تغيب عاداتك العليا.. وعدلك علاما يا عنبر السيرة عريب المجاذيب تعن لك عصما القصايد رهاما من طيب طبعك يا قليل العذاريب واحتار في مدحك.. وقدر المقاما يضيق به فنتق.. وقاف.. وتلقيب هجاج بن جازي الوسوس