يعيد التاريخ نفسه لحقبة زمنية تجاوزت الأربعين سنة في مدنية أشيقر بالوشم شمال غرب الرياض، حيث تم الانتهاء من إعادة «ترميم» أشيقر القديمة «باللبن والطين» وتجاوزت عملية الترميم أكثر من «95%»، بل إن قرية أشيقر التاريخية ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما تم افتتاح ما يسمى قديما ب « الدكاكين» والمجلس الذي ينظم فيه كل مساء الأهالي ليتناقشوا ويتحاوروا فيما بينهم قديماً.