الأستاذ الزميل الشاعر علي المفضي منح الجميع كل الحب والوفاء فبادله الجميع كل الحب والوفاء يلمس ذلك من زاره في المستشفى أو المنزل بعد إجرائه لعملية جراحية في القلب تكللت ولله الحمد بالنجاح، ونحن في مدارات نقول ل(أبو عادل) مع الشاعر - ما ترى باس - ونطمئن كل من سأل بالرسائل والهاتف عن الزميل والشاعر المحبوب من الجميع بلا استثناء: طهور ما صابك مع أجر ومثوبه تقوم سالم ما ترى يا علي بأس الله يخلِّي للحبيب إمحبوبه ندعي (لأبو عادل) مثل ساير الناس عسى السحاب اللي تسوقه هبوبه وريحة نسيمه تنعش أرواح وأنفاس بيت المفضي كل يومٍ تجوبه حيثه ذرا اللي من عنا الوقت محتاس لا طاب أبو عادل وزالت كروبه أنا بخير وطمّنوا كل حسّاس رجلٍ أعرفه زين وأبخص دروبه تعيش ياللي سمعتك ترفع الرأس خدمت أدبنا من سنين محسوبه تاريخك الناصع للأجيال نبراس شاعر وناقد والكثير فخروا به عطاه متواصل ومبني على ساس كل القصيد اللي يقوله عذوبه فوق المعاني السامية يحمل أجراس مهما سمعنا يرجع السمع صوبه سبكه عجب سبكه ذهب سبكه ألماس الزين عنّا يا بوباسل غدوبه والغث غثٍ لو يصاحبه مرواس ليت المفضي يسقي الناس كوبه عذب الشعر ممزوج في داخل الكأس