في البداية نشكر الله تعالى على توفيقه لهذه البلاد الطاهرة وأن هيأ لها هذه القيادة الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، الذي لم يأل جهداً في الرعاية والدعم للوطن والمواطن طيلة الفترة الماضية والتي تم تتويجها بالأوامر السامية التي راعت وضع المواطن، ومعيشته بحيث تضمن له العيش الكريم من خلال وضع حد أدنى للمرتبات والإسكان والصحة والمكافآت والوظائف بعددها الكبير المعتمد ومكافأة البطالة كلها ضمانة - بعد الله - للعيش الكريم تحت كنف هذه القيادة الكريمة لجميع الساكنين على هذه الأرض الطاهرة. سائلاً المولى أن يمده بعونه وتوفيقه ويهيئ له سبل الخير ويصرفه ويصرف عنه الشرور ويمده بالصحة والعافية على هذه القرارات غير المسبوقة للتنمية والعيش الكريم. فله عظيم الامتنان ووافر الشكر وحار الدعاء وأن يديم عليه توفيقه وحفظه ورعايته. (*)أمين أمانة منطقة الجوف