هناك على الأقل خمسة أشخاص في هذا العالم يحبونك كثيراً وهم على استعداد للموت من أجلك. * (نتمنى ذلك!) هناك على الأقل خمسة عشر شخصاً في هذا العالم يحبونك بطريقة ما...! * (نود لو نعلم كيف ومتى؟!). ابتسامة منك يمكنها أن تجلب السعادة لأي شخص. * (كم أنت مهم؟!) كل ليلة شخص ما يفكر فيك قبل أن يذهب إلى النوم! * (ولماذا قبل النوم فقط؟!). أنت تعني العالم لشخص ما... * (فليتك تحلو والحياة مريرةٌ وليتك ترضى والأنام غِضابُ) شخص ما قد لا تعلم حتى بوجوده يحبك! * (من يدري؟!). عندما ترتكب أكبر الأخطاء على الإطلاق فلا بد أن يتمخص عن هذا الخطأ شيء ما طيب وحسن. * (عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم). عندما تعتقد بأن العالم يدير ظهره لك.. توقف قليلاً وتأمّل فربما تكون أنت من يدير ظهره للعالم. * (يا واد يا تقيل!!) عندما تعتقد أنه لم يعد لديك فرصة للحصول على ما تريد أو أنك لن تحصل عليه أبداً، فتأكد أنك لا بد أن تحصل عليه عاجلاً أو آجلاً إذا كنت تثق بنفسك. * (أعلّل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لو لا فسحة الأملِ) إذا كان لديك صديق رائع، فامنحه فرصة كي يعلم ذلك. * (لعلّنا.. ولعلَّهُ!). *** ** يحدث أحياناً أن تساورك رغبة ملحّةٌ في أن تتخفف من الضجيج والأفكار الثقيلة، وبالتالي العبارات والكلمات المألوفة والمعتادة.. وعندها تود الاسترخاء والتقاط أنفاسك عبر كتابة خفيفة تمتع بها نفسك والقراء الذين تهمهم مثل تلك القراءات.. طافت هذه الأفكار في مخيلتي وأنا أقرأ هذه الكلمات (أعلاه) عبر (الإنترنت) ومن ثم أعيد ترجمتها وصياغتها لكم هنا لنقرأها معاً.. علماً بأن الكلمات المقوّسة جاءت من عندي تعليقاً أو تساولاً.. ليس إلاَّ. *** ** القارئ الكريم الذي رمز لنفسه (بأفلاطون الصغير) أسعدتني رسائلك التي تحمل تعقيباً أو تعليقاً على بعض المقالات.. لكنني وجدت نفسي في حيرة فكلما جلست للرد على رسالة وصلتني الرسالة الأخرى قبل نشر الأولى.. ورغم ذلك كن على ثقة بأنني سعيدة بها جميعاً.. ولا بد لي من وقفة قريباً معها.. مع الشكر على اهتمامك وتواصلك.. تمنياتي بالتوفيق. Email: [email protected]