الوطن حبنا الكبير.. ومصدر عزتنا وقادته الكرام هم «صفوة ملوك العرب» بزعامة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز أدام الله عزه وشد أزره بسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني. وعن الوطن ورموزه نستقبل كل أسبوع عشرات القصائد التي تنبض بمشاعر الولاء والمحبة من أبناء هذا الشعب الوفي واليوم نقدم قصيدة كتبها الشاعر زهران بن عون الله المطيري عن الوطن وقادته.. قصيدة نابضة بالحب الصادق والولاء الخالص حيث يقول: أحبها من قلب من يوم أنا صغير حبٍ بقلبي من عصور الطفوله في خافقي نالت محبه وتقدير حتى ملا قلبي بعرضه وطوله أحبها حيث أنها ديرة الخير مهبط كتاب الله وسنة رسوله أرض اليمامه.. والحرمين يابدير أرض الكرامه.. والشيم والبطوله أفخر بها بين الدول والجماهير هي دولة الاسلام واعز دوله المملكة دار الملوك المشاهير اللي لهم بالعز صوله.. وجوله حموا حماها بالسيوف البواتير اليا زمى العايل بقوه زموا له ما عندهم لمهدد الدار توفير شجعان واللي يعتدي ماحسبوا له آل السعود الطيبين المناعير مضرب مثل بالمعرفه والرجوله هذا كلام الصدق ماقلت تزوير والله لاقول الصدق والله لاقوله الله يعز مطور الشعب تطوير سير معيشتنا بيسر وسهوله هذا فهد يوم الليال المعاسير فالموقف المشهود بانت فعوله فهد ذرانا عن سموم المعاصير قايد.. جميع الشعب يلتف حوله ولي عهده مايجي منه تقصير عبدالله اللي كل طايل يطوله عطاه رب البيت حكمه وتفكير بحر السياسه والجميع اشهدوا له وسلطان ابو خالد زبون المخاسير شيال حمل اللي عجز عن وصوله ياكثر ماتنفق يدينه من الخير كافل يتيمٍ مالقى من يعوله وختامها عداد ماغرد الطير صلوا على من حطه الله رسوله