* على الرغم من ان مباراة, الهلال والنصر والتي فاز بها الهلال قد انتهت بكل احداثها إلا انه لايزال هناك فئة مازالوا يمارسون عاداتهم في الخربشة على اوراق الصحف وهم يحاولون ان يتهموا الهلال بأنه فريق التحكيم فيا هؤلاء ارحموا اقلامكم واعلموا ان ما تقومون به ما هو الا عبث, لذلك يجب عليكم ان تعرفوا شيئا واحدا فالهلال هو النادي الوحيد الذي يطبق عليه القانون بحذافيره واشهار الكروت الملونة في وجوه لاعبيه فكم من بطولة ذهبت وضربة جزاء لم تحسب وضاعت على اثرها بطولات عديدة,, فيا للعجب من هذه العقول فهل بعد كل ذلك يكون فريق التحكيم,,؟ * أحبائي عشاق الهلال هناك الكثير من الاقلام تستهدف النرفزة لنا فقط حين لا تجد غذاء لحروفها إلا محاربة عملاق الاندية العربية وزعيم الاندية الآسيوية فليس لديهم ما يشرفهم ليكتبوه عن ناديهم ويمتدحوه فالغيرة والاحساس بالنقص وخيبة آمالهم في فريقهم وما تركه لهم من فراغ جعلهم يسنون سيوفهم الخشبية واقلامهم البالية وحروفهم الخالية ليفضفضوا آلام الندم وتعبيرات الوهم وحسرات الألم وطبيعي ان يهجموا وهم جياع على مائدة دسمة مليئة بالامجاد والكؤوس والبطولات والابداع ليشفوا غليلهم محاولين التقليل من ضياء الهلال ولكن بالطبع فشلوا وسيفشلون في كل مرة فهناك مسافة طويلة جدا جدا بين الثرى والثريا لذلك تأكدوا ان كل مقال يحمل توقيعا نحاسيا الا ويكون مادة وفكرة هذا الموضوع هي التشويه في مسيرة الزعيم العالمي لم لا وهم يشاهدون قاهرهم يصافح الذهب وصديقا دائما لمنصات التتويج بينما فارسهم لا حول له ولا قوة,. * بطولة الدرجة الثانية والدوري التصنيفي اضافوها لانجازاتهم على امل ان يجاروا الارقام القياسية للزعيم. * 35 بطولة للهلال قابلة للزيادة في كل موسم اما بطولاتهم فستبقى ذكرى مجرد ذكرى. * يظهرون ما في قلوبهم من خلال كتاباتهم وهم وحدهم يدركون ان الهلال موج هادر يغرق ولا يرحم. * نعم لن ينصلح حال اي ناد الا بتطبيق مبدأ الثواب والعقاب ضمنا لا شكلا وخلع نظارة المجاملات السوداء حتى يرى اللاعب الحقيقة بلونها فنحن في عصر الاحتراف. * قدوم الغيوم يبشر بالخير وهطول المطر يغني عن التأكيد ووقف الغرس بدأ بانتزاع الفوز في كل خطوة والحصاد ثلاث فترات كأس الاتحاد ودوري وكأس ولي العهد والكل يزرع في دائرته ريحانة وسنبلة ووردة ويسقيها عطاء فإن احسن السقيا حملت سلته ما استطاع من المحصول وان نقص العطاء داست قدماه ما زرعت يداه,, هناك من يحاول الحصول على السنبلة أو الوردة الباقيتين هذا الموسم وهناك من يجاهد في الحصول على كل تلك الباقات وهناك من لا يرغب في هذه او تلك انما يحلم بأن يحصد فقط البقاء في هذه البساتين للمشاركة.