أنا من حلت الفرقا وانا ما بغى كلام الناس ولا والله أبي غير الخلا من حلت الفرقا اسج بسجة أرضٍ قافرة ماداسها دواس اجر الصوت في روضٍ خضر مع نايح الورقا اخيل بروق من قبلة يجيني قدمها نسناس قنيفٍ ناشياً من غرب وحادر متجه شرقا قنيفٍ مقبلٍ ماكنه إلا راس جبلٍ راس اشوفه ليل اشوفه شمس اشوفه جمةٍ زرقا قنيفٍ درسم رعوده مثل طبلٍ مع رواس يصريغ له طروقٍ تعجب اللي هاوي الطرقا معه براق خيرٍ يضرب اخماسٍ يعرض اسداس روى ريضانها عقب الشهاب وشمسها الحرقا بعث فيني الأمل عقب الألم والروح عقب الياس كأن الغيث مرسى واحدٍ من حسبة الغرقا ياعله بعد دار الغرب من لندن إلى تكساس تخاتخ نجد في عز الربيع تشدني طرقا أبي أسلى عن العالم وابي ادله عن الجلاس ابي انسى الهنوف اللي بها شياً فرق فرقا انا من عقب فرقاها خطير يصيبني وسواس اذب ارجوم واحول واعود ثانية وارقا